مزرعة بمساحة 480 فدانا تقع شمال غرب ولاية يوتا المشهورة بالأحداث الغريبة وتشويه الماشية ومشاهدة الأجسام الغريبة، وفي عام 1994 اشتر تيري وجوين شيرمان المزرعة ثم رأيا ذئبا كبيرا يسرق الماشية فقاما بإطلاق الرصاص عليه وبعد تتبعه وجدا آثار الذئب قد اختفت فجأة وكأنه طار في السماء، الأمر لم يتوقف عند ذلك بل إن شيرمان قال عن الذئب إنه لم يتأثر بطلقات الرصاص، ثم قام شيرمان ببيع المزرعة لروبرت بيجيلو في عام 1996 والذي كرسها لدراسة الأسرار المحيطة بها.