رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَنا الباب فمَن دَخَلَ مِنِّي يَخلِصّ يَدخُلُ ويَخرُجُ ويَجِدُ مَرْعًى تشير عبارة " أَنا الباب " إلى مدخل الحقائق السماوية، وهو موضوع شائع في التقليد اليهودي (التكوين 28: 17، ومزمور 78: 23). أمَّا في إنجيل يوحنا فان يسوع نفسه بتجسده هو مكان اكتشاف المواهب السماوية وقبولها. وهو وحده يستطيع أن يكون وسيط الخلاص ويعلق البابا لقديس غريغوريوس الكبير" يدخل في الإيمان، ويخرج من الإيمان إلى الرؤية، ومن التصديق إلى المشاهدة، فيجد المَرْعًى في الوليمة الأبدية " لا نقدر أن ندخل السماء من باب آخر غيره، هو الباب الوحيد |
|