رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الإيمانيات العامة فى خدمتنا فها هى: نؤمن بإله واحد الله الآب خالق كل شيء. نؤمن بكلمته المسيح المتجسد من أجل فداء البشرية من خلال صليبه، قيامته و صعوده. نؤمن بقوة روحه القدوس الحى و العامل اليوم فى العالم و يملأ المؤمنين بقوه للخدمة المؤيدة بآيات و عجائب لكى يأتى بكل الأشياء و يجمعها فى المسيح يسوع. نؤمن بمشيئة الرب أن يأتى بقوة ملكوته على كل تجمع لمؤمنين يطلبون حضوره “ليأتِ ملكوتك، لتكن مشيئتك، كما فى السماء كذلك على الأرض”. قوة ملكوت الله تأتى بخلاص للنفوس، تحرير للمقيدين و شفاء للأمراض و قيامة للأموات. قوه ملكوت الله لا يقف أمامها أى محدوديات وضعها العالم، الشيطان أو سنين الموت الروحى فى الكنائس. نؤمن بقوه كلمه الله فى الكتاب المقدس و أنها الدستور الموحى به من الله لهذا الملكوت السماوي. نؤمن بأن مشيئة الله أن ينقل المؤمنين دائما من حاله إلى حاله أفضل و أقوى (إلى صوره المسيح فينا) من خلال العلاقة الحقيقية معه و التواجد فى محضره (2كورنثوس 3: 18) لذلك التغيير فى حياه المؤمنين هو الحاله الطبيعيه “من مجد ألى مجد”، “من قوة إلى قوة”، “من إيمان إلى إيمان”. الارتحال الروحى الى صورة يسوع هو الشيء الطبيعى فى حياة الملكوت الذى يصنعه الرب فى كنيسته. القلب المُكرَس و المستيقظ، السلوك فى القداسه، التواضع والإيمان الجاد أساسيات هذا الارتحال. نؤمن بالكنيسه، العروس، جسد المسيح على الأرض وهو يشمل كل المؤمنين الحقيقين من مختلف طوائفها و خلفياتهم. نؤمن أيضا بالكنيسة المحليه (جماعه المؤمنين فى منطقه ما) وأن الكنيسة المحليه هى مكان العباده الحية، الأعداد النمو و الانطلاق للخدمة القوية. نؤمن بالقيادة الروحيه للكنيسة و التى تأتى من خلال النعمه التى أعطاها المسيح للجسد فى وظائف قياديه خمسة نابعة من حكمة نازلة من فوق (أفسس 4: 1-12). نؤمن بالإرسالية العظمى لخدمه كل الأمم حتى أقصى الأرض لكى يسمع كل الأمم و الشعوب و الألسنه بالأخبار السارة التى فى المسيح لكى يتوبوا متغاضيا عن أزمنة الجهل لينقذ من الجحيم بقوه روح القيامة التى فى المسيح. نؤمن بالمجئ الثانى للمسيح الذى سيأخذ معه كنيسته للأمجاد، يحكم و يدين بالدينونة الأبدية غير المؤمنين أما المؤمنين سيقفوا أمام كرسيه ليقدم كل واحد منهم حسابا عن حياته و وكالته. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما أضيق حيلتنا |
القديسة ديمبنا |
ياللى دخلتنا الملكوت ! |
متى نعي خدمتنا |
أين نثبّت خيمتنا؟ |