وهكذا ينجح في حياة الخدمة، من يرى الخدمة حبًا.
حبًا لله والناس وللملكوت. حبه لله يقوده إلى خدمتهم، لكي أن ينتشر هذا الملكوت،لكي يذوقوا وينظروا ما أطيب الرب.
وكلما يخدمهم يزداد محبة لهم. وكلما يحبهم تزداد خدمته لهم.
وهو حينما يعطي، إنما يعطي عن حب، لأنه مكتوب:
( المعطي المسرور يحبه الرب).