رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أيضاً يُثمرون في الشيبة. يكونون دُساماً وخُضراً. ليُخبروا بأن الرب مستقيم. صخرتي هو ولا ظلم فيه ( مز 92: 14 ،15) وبرزلاي وقد بلغ الثمانين من عمره، ينزل بقلب مُبتهج من مرتفعات جلعاد حيث كان قصره، لكي يشيّع الملك عند الأردن في عودته إلى قصبة مملكته. وكان هذا الرجل العظيم قد بادر إلى إظهار ولائه لداود في وقت فتنة أبشالوم عليه، وذهب إليه في محنايم وقدم له بكل سخاء قلبي عطايا يسرد الوحي المقدس تفصيلاتها في 2صموئيل17: 28،29. ولما دار الزمن دورته، نرى ذلك الرجل العظيم يُظهر نفس الولاء إذ يُسرع لاستقبال داود وتحيته وتشييعه عند الأردن (2صم19). وقد قال له داود "اعبر أنت معي وأنا أعولك في أورشليم" فرَّد على هذه الدعوة المَلكية معتذراً بكل تواضع قائلاً: "أنا اليوم ابن ثمانين سنة" مُبيناً أنه لا يطلب أجراً ولا مكافأة، ولكن يكفيه سروره برؤية داود عائداً منتصراً. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حكومة أردوغان تقاضي ممثلة في الثمانين من عمرها |
اللي عمره ما شال صليب عمره ما شاف المسيح |
بحلول 2050 لن يموت أحد دون سن الثمانين بالسرطان |
قمة الرشاقة بعد الثمانين |
مذكرات أنثى فى الثمانين |