زوّادة اليوم: ما في شي إسمو صدفة
بيخبرو عن شب مارق بطريق فرعيّة بالليل قليل تا يمرق عليها سيّارات بيشوف موتوسيكل عم يبرم وحدو بدون شوفير! بيطلّع بيلاقي شب واقع عالرصيف غايب عن الوعي. اتّصل بالصليب الأحمر و بقي حدّو حتّى اجو المسعفين و لاقى تلفونو اخد منّو رقم اهلو و حكاهن و نطرن حتّى وصلو و سلمن غراض ابنن الشخصية. وعي الشب اللي عمل الحادث مع انّو كان موجوع كتير و مش قادر يحكي إلّا كم كلمة استعملن حتّى يشكر الشب اللي خلّصلو حياتو و قلّو لو ما كنت مارق من هون اكيد كنت متت ما حدا كان عرف فيّي. هالقصة بتخلّينا نآمن اكتر و اكتر انّو ربنا بيحط ناس بطريقنا لسبب معيّن و بيحطنا بحياة غيرنا كمان لسبب محدّد. ما في لقاء بين شخصين بيصير بالصدفة. هالكلمة اصلا مش موجودة بقاموس ربنا!...اشكرو الرب عا كل شخص فات عا حياتكن و الله معكن
03 - 01 - 2019, 04:26 AM
العرض الشجري