رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فأَجالوا الطَّرْفَ فَوْراً في ما حَولَهم، فلَم يَرَوا معَهم إِلاَّ يسوعَ وَحدَه. " يسوعَ وَحدَه" الى تركيز الأنظار على المسيح وحده كمخلص، فلا الناموس ولا الأنبياء يستطيعان أن يخلصا، ولكنها يقودان فقط للمسيح المخلص. بالتجلي أظهر السيد المسيح كيف يمكن أن يجتمع الكل حول شخصه باعتباره الرب الفادي والمخلّص، وسيد الحياة هو الكل وفي الكل؛ ويعلق البابا فرنسيس "نظروا إلى المسيح بعين الإيمان فرأوا فيه الإله والمخلص، إذا رأيت بعين الجسد فهو إنساناً وإذا لبست نظر الإيمان رأيت المسيح". |
|