|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍِ .... إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟ ( مرقس 15: 34 ) الآلام هي الطابع المُميِّز للحياة التي عاشها مخلِّصنا على الأرض، وهي نبع لنتائج متعددة. فالآلام الآن لتلاميذ الرب فيها سلام وتعزية «لأنه كما تَكثُر آلام المسيح فينا، كذلك بالمسيح تكثر تعزيتنا أيضًا. فإن كنا نتضايق فلأجل تعزيتكم وخلاصكم .. فرجاؤنا من أجلكم ثابت. عالِمين أنكم كما أنتم شركاء في الآلام، كذلك في التعزية أيضًا» ( 2كو 1: 5 - 7). فليتنا نتبع خطوات الرب يسوع في كل الآلام التي يضعها الله في طريقنا بقلب مُفعَم بحب المسيح الذي بإرادته عبَر طريق الآلام. |
|