لقد أتت الضيقات التي سمح بها الله لشعبه إسرائيل في أرض العبودية في مصر بثمارها، كقوله: "وَلكِنْ بِحَسْبِمَا أَذَلُّوهُمْ هكَذَا نَمَوْا وَامْتَدُّوا. فَاخْتَشَوْا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ" (خر 1: 12).
وفيما بعد أتت الضيقة بأعظم ثمارها في حياة يوسف الصديق الذي نما في النعمة والحكمة، فأنقذ الله به العالم من الموت جوعًا.