وديع ومتواضع القلب
وديع ومتواضع القلب
انة الرب يسوع الذي قال :
" وتعلموا مني لاني وديع ومتواضع القلب "
( مت 11 : 29 )
وديع في احاديثة
فقال لامة العذراء ويوسف النجار عندما طلباة
" لماذا كنتما تطلبانني . الم تعلما انة ينبغي ان اكون في ما لابي "
( لو 2 : 49 )
وديع مع انبيائة
فقال ليوحنا المعمدان عند معموديتة :
" اسمح الان لانة هكذا يليق بنا ان نكمل كل بر [ حينئذ سمح لة ] "
( مت 3 : 15 )
وديع عند دخولة اورشليم
فدخلها وديعا اتماما للنبوة :
" ابتهجي جدا يا ابنة صهيون ... هوذا ملكك ياتي اليك هو عادل ومنصور وديع وراكب علي حمار وعلي جحش ابن اتان "
( زك 9 : 9 )
وديع عند مواقف الشر
فبطرس تلميذة قطع اذن ملخس والرب قال في وداعة :
" رد سيفك الي مكانة لان كل الذين ياخذون السيف بالسيف يهلكون "
( مت 26 : 51 )
وديع في الامة
فهو ظلم وقيل عنة :
" ظلم اما هو فتذلل ولم يفتح فاة كشاة تساق الي ال وكنعجة صامتة امام جازيها فلم يفاح فاة "
( اش 53 : 7 )
وديع
فشهد عنة الاباء الرسل
فقال الرسول بطرس عنة :
" الذي اذ شتم لم يكن يشتم عوضا واذ تالم لم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بعدل "
( 1 بط 2 : 23 )
وديع
والروح القدس يعطينا من وداعتة :
" ذاك يمجدني لانة ياخذ مما لي ويخبركم "
( يو 16 : 14 )
منقول