مثل الفخاري
بأمرٍ إلهي نزل إرميا النبي إلى وادٍ منخفض ليلتقي هناك بفخاري،
لكي يعلن للشعب كيف أن حياتهم في يد فخاري سماوي حكيم،
قادر أن يُخرج من الطين إناءً للكرامة، حتى إن أدب إنمالكي يقبلوا
من يده الخالقة إمكانية تجديدهم،
كما يعمل الفخاري بالطين فيظهر منه عجبًا.
عوض التجاوب مع إرميا فكروا جديًا في الخلاص
منه كي لا يسمعوا بعد كلمة توبيخ.