* عندما يموت الخاطي يكتم هؤلاء الذين يشهدون موته أفواههم وهم في هسهسة (كصوت الأفعى)، بهذا يتحولون إلى تلك الكلمات الروحية التي كانوا يستخفون بها، وبهذا يبتدئون أن يؤمنوا، ويتعلمون ما لم يؤمنوا به قبلًا، وذلك عندما ظنوا أن الشرير يحيا في ازدهارٍ. يقول سليمان: "عندما يعاقب الإنسان الخطير، يصير الضعيف حكيمًا" (أم 11:21)