رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَيَكُونُ لِلذَّلِيلِ رَجَاءٌ، وَتَسُدُّ الْخَطِيَّةُ فَاهَا [16]. إذ يتطلع البائس إلى الماكرين ينهار في اليأس، لكن إذ يتطلع إلى الله يمتلئ رجاءً، فتُسد أفواه الماكرين، ولا تستطيع الخطية الكامنة فيهم أن تنطق بكلمةٍ، لأن الله نفسه تِكلم. * حتى وإن كانت هذه القوَى (الشريرة) ترتفع وتغلب، فلتعلم أن هذا تأديب الله، فإنهم وإن انتصروا لكنهم سيُدانون بدينونة عادلة. لتكن متأكدًا من هذا، أن الوحش سيُذبح في الوقت المعين. وأما أنت يا أخي فلتكن غيورًا في التماس الرحمة لكي يكون سلام شعب الله. القديس أفراهاط |
|