|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كما يشتاق الإيّل إلى جداول المياه. هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله. عطشت نفسي إلى الله إلى الإله الحي. متى أجيء وأتراءى قدام الله ( مز 42: 1 ،2) الأيل وحاجته إلى الماء: "كما يشتاق الأيل إلى جداول المياه هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله" ( مز 42: 1 ). وكلمة "الأيّل" في هذه الآية وَرَدت بصيغة المؤنث مما يدل على أن المُراد هنا هو الأنثى ذات الضعف الطبيعي، مما يزيد حاجتها للماء وتعطشها إليه. هكذا القديس، يحس بحاجته المُلحَّة إلى الله. فحقاً ما أضعفنا بدونه، وما أحوجنا إليه! |
|