وجود الخطية في حياتي له تأثير سلبي على خدمتي وشهادتي الامر الذي يضعف موقفي امام الناس والمؤمنين وينزع الثقة من جهتي فلأحذر حتى لا ينطبق علي القول الكتابي "اسمعوا اقوالهم ولا تفعلوا افعالهم" فكيف لي ان اخدم شعب الرب واساعد أي مؤمن في الكنيسة في التغلب على خطيته وعلاجها في توبة ورجوع الى الرب وانا بذاتي احيا الخطية فالخطية خاطئة جدا. الحل الوحيد لخطيتي انا هو اللـه نفسه فيجب ان ارجع في توبة حقيقية الى الرب معترفًا في الخطية عارفًا ومقرًا كم هي فاسدة وعالمًا ان علاجها كان موت الرب يسوع فوق الصليب، هذا الموضوع يضعني امام مسؤولية كبيرة في فهم وادراك الموقف الإلهي من الخطية والذي أدى الى موت الصليب وان كل خطية هي إهانة للرب واستهانة في عمله، اذكر الاية التي تقول ان المسيح مات لاجل خطايانا وقام لاجل تبريرنا.