رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مدن خارقة أماكن غير متوقعة يسكنها الإنسان مستقبلا مع ازدياد عدد سكان كرة الأرضية بشكل مخيف، وتأثر الموارد الطبيعية بالاحتباس الحراري، فضلا عن تطور مجال التكنولوجيا بشكل سريع، يتوقع الخبراء أن يعيش الإنسان في المستقبل في مدن غير متوقعة تحت الماء وفي خلايا هوائية تطير في الجو. ونشر موقع "ريا العقاري" الروسي، قائمة مدن المستقبل التي يمكن أن تزين هذا الكوكب في السنوات المقبلة: 1. مدينة الملك عبد الله الاقتصادية قرر عاهل المملكة العربية السعودية إنشاء مدينة سميت باسمه، وسيطلق عليها "مدينة الملك عبد الله الاقتصادية"، كما من المخطط إنشاء وادٍ صناعي آخر، فضلا عن جامعة العلوم والتكنولوجيا التي سميت بطبيعة الحال، "الملك عبد الله". بدأت عملية بناء المدينة في عام 2009، ومن المتوقع أن يعيش فيها مليونا شخص. 2. مشروع آخر لمدن المستقبل وهي مدينة تقدم فرصة للعيش في «غابة»، والتي يجب أولا أن يتم بناؤها، ووفقًا لفكرة المهندس المعماري ستيفانو بويري، من المقترح إنشاء مدينة الغابات العمودية، التي ستحوي 8 عناصر من المناظر الطبيعية: الكهوف والفيلات والبحيرات والحقول والصخور والأنهار وأبراج الغابات. 3. فكرة أخرى وهي الانتقال من "أرض الذنوب" إلى الماء وسوف تستند المدينة على منصات عائمة، وسيكون من الممكن تجميعها في مدينة جديدة – تماما كلعبة "كونستركتور" (جمع القطع للحصول على قطعة أكبر). 4. المدينة الافتراضية في مدينة المستقبل يمكنك الاعتماد على القليل من أجل البناء، أو حتى التكهن أو "إنهاء رسم" المدينة بمساعدة العالم الافتراضي، وتم عرض هذا الاقتراح لأول مرة من قبل المكتب المعماري الروسي "وول" (Wall) خلال معرض الهندسة المعمارية للشباب الروسي في قازان. وفقا لفكرة المهندسين، سيتم نقل الناس للعيش في خلايا سكنية قابلة للطيران والتواصل مع بعضها البعض، ويتم إنشاء البيئة والمناظر الطبيعية المحيطة بها بمساعدة الواقع الافتراضي. 5. مدينة ذات المسارات الهوائية هناك مقترح آخر قدمه المهندسون المعماريون الروس في المعرض نفسه، المدينة الواقعة الذي أعيد استزراعه. وفقا لفكرة المؤلفين -ناتاليا سابلينا وتيمور تشيركاسوف- المدينة ستكون على هيئة مبانٍ ترتبط ليس فقط عن طريق الأرض، ولكن أيضًا عن طريق "الهواء"، عبر مسارات على مستوى السطح، وبمساعدة التكنولوجيات الحديثة في الأحياء يمكن للمرء خلق المناخ الخاص به. 6. مدينة "مصدر"، مشروع المدينة البيئية المستقبلية، الذي يقع في أبوظبي بدأت في الإمارات العربية المتحدة عملية تجسيد فكرة غير متوقعة للطاقة النفطية، وهي إنشاء مدينة دون انبعاثات ضارة، وقد بُنيت جزئيا بالفعل، "جنة بيئية" وسط الصحراء. وسيتم توفير الكهرباء لها من خلال 88 ألف بطارية شمسية، أما السيارات، فهي محظورة أساسًا في مدينة مصدر. |
|