رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مثل عمال الساعة الأخيرة يروي لنا هذا المثل قصّة مجموعة من العمّال أتوا ليعملوا في الحقل بأوقاتٍ مختلفة من النهار، لكنّ المالك دفع لهم الأجرة ذاتها. يُقرأ هذا المثل في بعض الأحيان من نظرة مُعادية لليهود، وبالتالي فإنّ الأجير الأوّل هو "اليهوديّ" الّذي يُعيد إرسال الوثنيّ والخاطئ إلى حقل الرّب، وهذا سوء فهم آخر. لم يستقبل مستمعي يسوع هذا المثل على أنّه توجيه للخلاص إلى الحياة الأبديّة، بل قصّة تتناول حالتهم الاقتصاديّة في وقتها. درسًا عن كيفيّة مطالبة العمّال بحقوقهم. وكيف لأصحاب الأموال والموارد أن يتيقّظوا لحالة البطالة في بلادهم. لم يطرح يسوع فكرة محاربة البطالة أو مشاركة الموارد من عدم. فالمشكلة عينها كانت منذ أيام داوود الملك. ولكن، إن كنّا لا نعلم المصادر التوراتيّة والإنجيليّة، مرةٍ أخرى سنقع في سوء فهمٍ للمثل. |
22 - 09 - 2015, 10:35 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
فرحتى انى انضميت معاكم
|
رد: أمثال ليسوع مازلنا نفهمها بطريقةٍ خاطئة مثل عمال الساعة الأخيرة
الخروف الضاّل
|
|||
18 - 04 - 2017, 10:14 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: أمثال ليسوع مازلنا نفهمها بطريقةٍ خاطئة مثل عمال الساعة الأخيرة
أمين
ربنا يبارك خدمتك |
||||
19 - 04 - 2017, 12:36 PM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: أمثال ليسوع مازلنا نفهمها بطريقةٍ خاطئة مثل عمال الساعة الأخيرة
شكرا على المرور |
||||
|