كان الفريسيون والكهنه يتضايقون ولا يحبون أن يخالط الرب يسوع الخطاة والعشارين والزناة ، لكن الرب جاء لا ليهلك الخطأة بل حتى يعيد لهم الحياة ويمنحهم فرصة جديدة ليعودوا الى حضن الله ، جاء من اجلنا جميعا وخصوصا اولائك البعيدين عن الله ولا يعرفوه ولم يختبروه في حياتهم ، كل من يدعي إنهُ مؤمن ويكره الخطأة فهو يقوم بفعل اسوء لأنهُ لم يعرف بعد معنى رسالة المسيح فألهنا مملوء من الرحمة والمحبة والمغفرة و والرأفة و يسوع جاء ليشفينا من امراضنا الروحية والجسدية ، فلنعترف جميعاً بأننا ابتعدنا عن طريق الرب ولنطلب المغفرة لنا ولجميع الناس ولنصلي من اجل كل الناس رسالة الرب هي للجميع والمحبة والغفران والرحمه تشمل الجميع ....