|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا يأتي معك جيش إسرائيل، لأن الرب ليس مع إسرائيل .. وإن ذهبت أنت، فاعمل وتشدد للقتال لأن الله يُسقطك أمام العدو ( 2أخ 25: 7 ، 8) كان تحذير رجل الله لأمصيا محدَّدًا: «لا يأتي معك جيش إسرائيل»، والسبب الكافي، والذي لا يحتاج معه لمسبِّبات أخرى، كان: «لأن الرب ليس مع إسرائيل مع كل بني إفرايم». ولكي نقبل أن نكون في علاقة أو تحت نير مع واحد، أو نلجأ إليه ونطلب عونه، فالسؤال المبدئي غير القابل للنقاش هو: هل الرب معه؟ أو بالحري: هل هو مع (في صف) الله؟ هل ما زال هذا المفهوم في اعتبارنا؟ وهل ما زلنا نزِن الأمور هكذا؟ إن الله لم يتغير، ولا موازينه تغيرت. |
|