رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الْمُعْطِي لِلْبَهَائِمِ طَعَامَهَا، لِفِرَاخِ الْغِرْبَانِ الَّتِي تَصْرُخُ. (مزمور 147 : 9) ياللي شايل الهم الكبير وتقول أعمل إيه في الظرف المرير طلبات وللاولاد أحتياجات ومفيش مفر من الألتزامات إيجار ودروس ومدارس وفي الهم عايش يائس ده إيليا الغربان أعالته ومن الخبز واللحم أشبعته والغراب تارك أولاده ولكن يسوع يبعت لفراخ الغربان ذاده والارملة اللي عالت إيليا في حياتها كوز الزيت وكوار الدقيق لم يفرغوا من بيتها وراعوث المؤابية اللي مكنتشي غنية شبعت وفضل عنها في حقل بوعز من العطية ومكتوب الزنابق التي تطرح في النار ولا سليمان بكل مجده كان يلبس مثلها بكل بهاء الأمتار والطيور ملهاش مخازن ولكن يسوع عارف ووازن ومكتوب لايخزون في الأيام ويشبعون في زمن السوء ولا يعيشون في آلام أطلبها وقول لا تعطني غنى ولا فقراً ولا أعيش في الأحتياج مقهور قهراً أعطني خبز فريضتي هذا هو قمة أمنيتي ومهما كانت الظروف يسوع بالكل رؤوف بيورث محبيه رزقاً ولا يعيشوا ابداً في قلقاً وأعطنا نعيش بما نحن فيه مُكتفين ولا ننظر لغيرنا ونكون راضيين والتقوى مع القناعة تجارة عظيمة تجعل الإنسان يحيا في قيمة |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أعطنا يا رب أن نعيش الملكوت |
أعطنا يارب أن نعيش الحب حسب مشيئتك |
أعطنا يا رب أن نعيش الملكوت الان |
أعطنا يا رب أن نعيش الرجاء |
أعطنا أن نعيش الحب حسب مشيئتك |