رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
29 قَدْ رَسَمَ تَأْدِيبَ الْعَقْلِ وَالْعِلْمِ فِي هذَا الْكِتَابِ يَشُوعُ بْنُ سِيرَاخُ الأُورُشَلِيمِيُّ، الَّذِي أَفَاضَ الْحِكْمَةَ مِنْ قَلْبِهِ. 30 طُوبَى لِمَنْ يُوَاظِبُ عَلَى هذِهْ؛ فَإِنَّ الَّذِي يَجْعَلُهَا فِي قَلْبِهِ يَكُونُ حَكِيمًا، 31 وَإِذَا عَمِلَ بِهَا، يَقْدِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ، لأَنَّ نُورَ الرَّبِّ دَلِيلُهُ. أضافها الحفيد المُترجِم للسفر. يشوع بن سيراخ بن اليعازار الأورشليمي، الذي أمطر الحكمة من قلبه[15] في هذا السفر كتبتُ تعليمًا في الفهم والمعرفة [27]. يُوَقِّع ابن سيراخ على كلماته، ويُشَجِّع على حفظها واتباعها، فقد وهبها الله له وليست من حكمته الخاصة أو عمل بشري مُجَرَّد أو نقل عن الحكماء الذين حوله في العالم القديم مثل حمورابى وأخيكار وأخناتون وغيرهم، وهو بالتالي فاض بها على بني شعبه ولم يبخل بشيءٍ. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بعض الكتب المساعدة لك في الفهم والمعرفة |
من المعوقات التي تعوق استفادتنا من الكتاب المقدس مشكلة الفهم والمعرفة |
كم كتبتُ إليك ؟ |
من عوائق الفضيلة: سوء الفهم أو عدم الفهم |
كم كتبتُ إليك ؟ |