|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما مِن أَحَدٍ يَنتزِعُها مِنَّي بل إنّني أَبذِلُها بِرِضايَ. فَلي أَن أَبذِلَها ولي أَن أَنالَها ثانِيَةً وهذا الأَمرُ تَلَقَّيتُه مِن أَبي)) " فَلي أَن أَبذِلَها ولي أَن أَنالَها ثانِيَةً" فتشير إلى سلطان يسوع في الحياة القيامة. إنَّ الإنسان العادي له سلطان إنَّ الإنسان العادي له سلطان أن يضع نفسه للموتأن يضع نفسه للموت، ولكن ليس لإنسان أن يقيم نفسه. ولكن للمسيح هذا السُّلطان فكل ما هو للآب هو للابن. في هذه الآية نرى موت المسيح وقيامته بسلطانه وإرادته. فهو يريد أيضًا أن يموت عن العَالَم. لكن الآب يريد والابن ينفذ. |
|