منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 18 - 05 - 2012, 08:08 PM
الصورة الرمزية بنتك يايسوع
 
بنتك يايسوع Female
..::| مشرفة |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  بنتك يايسوع غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 24
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 30
الـــــدولـــــــــــة : قلب بابا يسوع
المشاركـــــــات : 14,408


مع المسيح لا يفقد احد رجائه
مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟


+ مع المسيح لا يفقد احد رجائه مع صفات الله الجميلة لا يفقد احد رجائه

الرجاء هو نافذة من نور يشرق على النفس التى يضغطها الظلام


+ خليك عايش فى الرجاء ، لا تيأس مهما كانت ظروف الحياة ، مهما تعقدت الأمور أمامك ، مهما بدا لك أن الرب تخلى عنك أو تركك ، مهما ظهر لك كل شىء أنه مظلم وقاتم ، خلى عندك رجاء فى إن الله لا يتركك ، يحبك وأنت بار وأنت

خاطئ





مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟


+ إن النعمة الإلهية عندما ترفرف بأجنحتها على الإنسان تطرد عنه كل كدر وحزن وقلق وتبلسم قلبه ببلسمها الذى لا يوصف.


+ ليتنا بدلاً من أن ننظر إلي الحاضر المتعب الذي أمامنا ، ننظر بعين الرجاء إلي المستقبل المبهج الذى في يد الله

الرجاء يمنع الخوف ، ويمنع القلق و الاضطراب ، و يبعث الاطمئنان .

بل أننا نكون \" فرحين في الرجاء \" ( رو 12: 12)


+ الذي لا يستطيعه الضعف البشري ، تقدر عليه قوة الله . و الذي لا تستطيعه حكمه الناس ، تقدرون عليه حكمه الله .

الرجاء هو ينبوع من فرح يعزى النفس التى يضغطها الكأبة






مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟



+ أنت محبوب جداً ، أنت موضع أهتمامى ، مهما كنت صغير فى أعين الناس ومحتقر منهم ، حتى لو كنت مثل الفتيلة المدخنة ، فالله قادر أن يرسل إليها ريحاً فتشتعل من جديد ، ودفة صغيرة فى المركب لكنها تدير المركب كله .


+ مهما سقطت فى الخطية ، ضع ثقتك ورجاءك بالله وهو لا يخيب ، فهناك رجاء أعطاه الرب للشجرة التى لم تثمر ثلاث سنوات ، فنقب حولها ووضع زبلاً ، لعلها تثمر فيما بعد .


+ الله لا يعسر عليه شىء ، هناك رجاء للعاقر التى لم تلد ، حتى لو مر عليها زمان يستحيل فيه أن تنجب ، لكنه يقول لها \" ترنمى أيتها العاقر ، ووسعى خيامك ، لأن نسلك سيرثون أمماً ويعمرون مدناً خربة \" (اش 54(






مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟


+ إن كنت مصلوبًا وبخاصة من أجل الحق أو من أجل الإيمان ، فاعرف أن كل ألم تقاسيه هو محسوب عند الله ، له إكليله فى السماء وبركته على الأرض .



+ لا تظن أن الله عند إبطاء فى إتخاذ القرارات ، فالله ليس عنده إسراع أو إبطاء ، فالله يعمل فى كل وقت ، فهو لا يتأخر ، فهو إله الهزيع الرابع ، فهو يعمل بقوة لكنه يعمل فى الوقت المناسب الذى تحدده حكمته .


+ أنتظر الرب دائما فى فرح وليس وأنت فى حالة تذمر واضطراب ، أنتظر وأنت قوى القلب واثق فى قراراته الحكيمة ، فالرب يعمل فعلاً .






مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟



+ ثق أن معك من السماء جيوش تحارب عنك وتصلى من أجلك ، فأن قام عليك جيش فأطمئن ولا يهتز قلبك ، لأن الذين معنا أكثر من الذين علينا . الحرب للرب، يقاتل عنكم وانتم تصمتون .


+ لا تنظر إلى الضيقات التى تمر بها ، بل أنظر إلى الحلول التى فى يد الله ، فلا تقل يارب عندى هم كبير ، بل قل ياهم لى رب كبير .


+ أنت فى جدول أعمال الله ، لا ينساك ، فهو لا يهملك ولا يتركك ، وأنت مع الله ترى باب السماء مفتوحة تماماً وملائكة الله تصعد وتنزل عليك ، وتقول معهم الله يفتح ولا أحد يغلق ، ويغلق ولا أحد يفتح . فكل باب مغلق له عند الرب الف مفتاح ، والله يستطيع أن يفتح جميع الأبواب المغلقة .






مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟


+ سيظل يسوع فاتحًا ذراعيه باستمرار لأنه يريد نفسك التى مات عنها لكى يحتضنها.


+ الله قد يسمح لقوى الشر أن تقوم علينا ، ولكنه فى نفس الوقت يأمر القوات السمائية أن تقف معنا وتحمينا . ونحن نغنى مع أليشع النبى الذى اجتاز نفس التجربة ونقول : \"إن الذين معنا أكثر من الذين علينا \" ويقول الرب لكل واحد منا :

\" لا تخش من خوف الليل ، ولا من سهم يطير فى النهار . يسقط عن يسارك ألوف، وعن يمينك ربوات وأما أنت فلا يقتربون إليك \" .


+ ما دامت الحرب للرب ، اعتمد عليه إذاً وليكن رجاؤك فيه ، مهما وقفت ضدك خطية أو شهوة ، تجربة أو مشكلة ، ومهما وقف ضدك الناس الأشرار .







مع يسوع فادينا لا يفقد احد رجائه عارفين ليه ؟؟



+ ثق أنك لست وحدك . أنت مُحاط بمعونة إلهية وقوات سمائية تحيط بك ، وقديسون يشفعون فيك


+ لا تنظر إلى المشكلة ، إنما إلى الله الذى يحلها . شعورك بأن الله واقف معك فى

مشكلتك يمنحك رجاء وقوة .


+ إن الله لا يمنع الشدة عن أولاده ولا يمنع التجربة والضيقة ، ولكنه يعطى انتصارًا على الشدائد ويعطى احتمالاً وحلاً .


تأكد إن بعد هذه الضيقات سيعطى الله النعمة لان كل نعمه تتقدمها محنه +











فسلم أمورك له فهو صادق فى وعده ( لا أهملك ولا أتركك , إن نسيت الأم رضيعها أنا لا أنساكم ) متضايقين ولكن غير يائسين ملقين كل همكم عليه لأنه يهتم بكم


. ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحب +
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
جاءت من وراء يسوع ولمست طرف ردائه
مع الرب يسوع لا يفقد أحد رجاؤه
يا يسوع يا فادينا
الشخص المؤمن لا يفقد رجاؤه بالمسيح يسوع ابدا
مع المسيح لا يفقد احد رجائه ...


الساعة الآن 12:25 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024