رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وإِنَّما أُكلِّمُهم بِالأَمثال لأَنَّهم يَنظُرونَ ولا يُبصِرون، ولأَنَّهم يَسمَعونَ ولا يَسمَعون ولا هم يَفهَمون. تشير عبارة "وإِنَّما" في الأصل اليوناني διὰ τοῦτο (معناها من اجل هذا) فلا بُدَّ للإنسان إمَّا أن يتقدَّم أو أن يتأخر فلا يستطيع أن يقف على نقطة واحدة. سُنة التاريخ: من لا يتقدَّم يتأخر، ومن يتوقف عن المسير يخرج من القَافلة! |
|