.لا تنظر إلى الأرض أبداً وأنت تتحدّث إليه
تحلّى بثقة النّفس ولا تضعف أمامه.
.ركّز في عينيه في أيّ حوارٍ بينكما مهمّاً كان
لا تتحلّى باللباقة الزائدة، فقد تُفهم على أنّها ضعفٌ في الشخصيّة.
.كن رسميّاً بلطفٍ وتهذيب
لا تحرّك يديك كثيراً هنا وهناك، ولا تلتفت يُمنةً ويُسرةً وكأنّك تبحث عن شيءٍ ما.
تمتّع بخفة الدم والعفوية، ولا تتصنّع في تصرّفاتك أبداً.
تعامل مع الشّخص وكأنّه لا يعنيك بدرجةٍ كبيرة، حتّى يحاول هو أن يكسب ودّك.
لا تبتسم كثيراً بسببٍ أو من دون سبب.
لا توافقه على ما يقول دائماً؛ بل جادله وناقشه ولكن ليس عبثاً؛ بل لتثبت وجهة نظرك.
اهتم بمظهرك واعتن بنفسك جيّدا.
تأكّد من حاجتك لهذا الشّخص، وبأنّك تودّ أن تستمرّ علاقتك معه، وأنّها ليست علاقة إعجابٍ فقط.
كن مميّزاً في كلّ تصرّفاتك، واجعل الجميع يلحظون غيابك دائماً حتّى يشعر هو نفسه بذلك.
لا تبذل مجهوداً فوق المعتاد لكسب ودّه؛ بل اجعل الأمور طبيعيّة كي تسير كما هي، ولا تحاول بأن تجعله حبيباً لك خارج إرادته.
لا بأس من أن تتجاهل الشّخص في بداية علاقتكما.
مهما يكن الأمر فلا تنسي أن تحرصي على العلاقة الطيبة مع أهل زوجك، فإنك إن أحببتهم أحبوك وأحب هو أهلك وإن وصلتيهم ساعد ذلك على وصاله لأهلك وبرهم.
لا تمزح كثيراً فتفقد من ماء وجهك (هيبتك)، وكن ذكيّاً حتّى في مزاحك لأنّه سيلحظ كلّ شيء.
انتبه لكلّ كلمةٍ تتفوّه بها؛ فقد تنطق كلمةً غير مناسبة أو ليست في محلّها، فتفقد اهتمام الشّخص الّذي أمامك.
لا بدّ وأن تهمل ذلك الشّخص في بعض الأوقات حتّى يبدأ هو باتّخاذ خطوةٍ حقيقيّة.
لا بد أن تنتبه لجميع التصرّفات الّتي تصدر عن الشّخص؛ فقد تصدر عنه بعض التصرّفات الّتي لا تناسبك أبداً.
لا تتعمّد الظهور في الأماكن الّتي يتواجد فيها وكأنّها حركة مقصودة، ولا تتحدّث بصوتٍ عاٍل أثناء وجوده.
لا تسأل عنه كثيراً فيصل ذلك إليه؛ لأنّك ستضع نفسك في موقفٍ محرج.