|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي، هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ. عَيْنَاكِ حَمَامَتَانِ ( نشيد 1: 15 ) ما أجمل العيون البسيطة، والتي تعبِّر دوامًا عمَّا بداخلها. لقد كان الرب يكره أن يلبس شعبه ثيابًا مختلطة ( تث 22: 11 ). كما كان يكره أن يكون لدى شعبه أوزان ومكاييل مختلفة ( تث 25: 13 -15)، فماذا يكون الأمر عندما تكون نظراتنا تحمل أكثر من معنى؟! أ لم يَقُل الرب لشعبه وهو يحاجِّهم: «لستُ أُطيق الإثم والاعتكاف» ( إش 1: 13 )؟ |
|