رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فأجاب إتاي الملك وقال: حيٌ هو الرب وحي سيدي الملك، إنه حيثما كان سيدي الملك، إن كان للموت أو للحياة، فهناك يكون عبدك أيضًا ( 2صم 15: 21 ) ثم اسمع إتاي وهو يقول: «إن كان للموت أو للحياة»، هل رأيت أيهما الأسبق؟ الموت .. نعم فبحسابات المنطق، فإن السير وراء مسيح مرفوض، مغامرة؛ احتمال الموت فيها أكبر. لكن أ يقف ذلك أمام محبة ملأت القلب؟! إن محبة إتاي جعلت الموت كلا شيء مقابل اتّباع داود. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إتاي لم يشأ أن يترك داود |
عندما أقابل الموت |
الحب يغلب الكره بعد سنين ورغم الموت |
جعلت قلبك للفهم للقمص داود لمعى |
محبة بلا مقابل (من كتاب خبرات في الحياة) |