رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«بِالإِيمَانِ نقِلَ أَخنوخ لِكَي لا يَرَى المَوتَ، ولَم يُوجَد لأَنَّ اللهَ نقَلَهُ» ( عبرانيين 11: 5 ) في سفر التكوين يَرِد بيان مختصـر عن رحيل أخنوخ «لَم يُوجَد لأَنَّ اللهَ أَخذَهُ» ( تك 5: 24 ). هذا البيان يتوضح أكثر في عبرانيين 11 حيث نقرأ «بالإيمانِ نُقِلَ أَخنُوخ لكي لا يرَى الموتَ، ولم يُوجَد لأَنَّ اللهَ نقلَهُ» (عب 11: 5). وهذه كرامة خاصة أُضيفت على الرجل الذي سار إلى جانب الله وسط ارتداد الجنس الآدمي. وأخنوخ نُقِلَ إلى السماء، مسكن البر والقداسة، والتي منها سيأتي الرب مع ربوات قديسيه ليصنع دينونة على الجميع (يه14، 15). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أعمال البر والقداسة |
مادام المخلص هو البر والحق والقداسة |
خلق الله الانسان على صورته في البر والقداسة |
لقد «نُقِلَ أخنوخ لكي لا يرى الموت» |
أخنوخ نُقِلَ من عالم مُهيأ للدينونة |