اعتمد المجوس على منطقهم، فسألوا في القصر الملكى حيث ظنوا أن الملك الجديد يولد، ولم يرشدهم أحد، ثم خرجوا فوجدوا أن النجم قد اختفى عنهم. وبعدما فشلوا في معرفة مكانه، ظهر لهم النجم الإلهي ففرحوا جدا، وقادهم إلى بيت لحم ثم إلى البيت الذي ولد فيه المسيح. † تمسك بوصايا الله لتهديك في طريق حياتك، وكذا إرشادات أب اعترافك فوق كل أفكارك ومنطقك، حتى لا تضل عن المسيح. فلا تتعطل بمشاغل العالم ومنطقه عن هدفك وهو محبة الله، وقدر تمسكك بوصايا الله سيظل يرشدك، ولكن إن أهملته ستحتار وتسأل: كيف أسمع صوت الله؟