رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فِي هَذَا هِيَ الْمَحَبَّةُ: لَيْسَ أَنَّنَا نَحْنُ أَحْبَبْنَا اللهَ، بَلْ أَنَّهُ هُوَ أَحَبَّنَا، وَأَرْسَلَ ابْنَهُ كَفَّارَةً لخَطَايَانَا.» (يوحنا الأولى 10:4) عندما يقول يوحنا أن «اللهَ مَحَبَّةٌ» (يوحنا الأولى 8:4)، يؤكّد أن المحبة هي عنصر أساسي في الطبيعة الإلهية. لا نعبد المحبة، بل إله المحبة. لا بداية ولا نهاية لمحبته. غير محدودة بأبعادها. مطلقة الطهارة، بدون ذرة من الأنانية أو من الخطية. المحبة مضحّية لا تحسب التكاليف. تطلب صالح الغير، ولا تنتظر شيئاً بالمقابل. تضم الأحباء وغير الأحباء، الأعداء كما الأصدقاء. لا تنصب بسبب فضائل مستقبلها، بل بسبب صلاح المعطي. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ليس لك بداية لكنك تضع نهاية لكل شئٍ |
هو أزلي لا بداية ولا نهاية له |
للأسف لكل بداية نهاية |
تنبع كل بداية جديدة من نهاية بداية أخرى |
نعم كل بداية ولها نهاية وكل نهاية ولها بداية |