مقالة جديدة لباسم يوسف فى الشروق بعنوان ما عاد يعيش بها أحد
و السلفيون وقفوا مع الداخلية وطالبوا بقتل من يقترب منها وقالوا عن المعتصمين بـ لتحرير بلطجية وعملاء وشواذ ومدمنى مخدرات. الإسلاميون هم أول من
لحس البيادة واعتبروا أن الهجوم على #الجيش هو هجوم على الوطن. الإسلاميون هم أكثر من خون لأقباط وتجاهل قتلاهم فى ماسبيرو واتهمهم بالعمالة وبالاستقواء بالخارج ثم جرى ممثلو الإخوان على واشنطن والمحطات الأمريكية الفاجرة الكافرة المعادية للإسلام وهللوا لإشاعة تحرك بوارج أمريكية نحو مصر وعلقوا اللافتات بالإنجليزية فى منصة_رابعة.