يمارس الشباب التعامل مع بعض أن لا يكون في هذا التعامل عثرة للآخرين حتى لو لم يكن فيه خطأ >احكموا بهذا: (ليكن هذا مبدأ سلوككم) أن لا يوضع للأخ مصدمة أو معثرة... حسن أن لا تأكل لحمًا ولا تشرب خمرًا ولا شيئا يصطدم به أخوك أو يعثر أو يضعف< (رومية14: 13 ، 21). وبالتالي ينبغي أن يكون مناسبًا للوسط الاجتماعي الذي يعيش فيه الشخص. فهناك مجتمع يقبل قدرًا معينًا من التعامل، وهناك مجتمع آخر لا يقبل هذا القدر. ومهما تكن الأعذار من حيث تركيبة الشاب أو الشابة فعدم مراعاة هذا الأمر يؤدي إلى العثرة.