|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عَطِشَتْ نَفْسِي إِلَى اللهِ، إِلَى الإِلهِ الْحَيِّ. مَتَى أَجِيءُ وَأَتَرَاءَى قُدَّامَ اللهِ ؟ يشعر كاتب المزمور أنه مشتاق إلى الله، ولا يمكن أن يحيا الإنسان دون أن يشرب. فهو في عطش روحي إلى الله، ويصف الله بأنه حى تمييزًا له عن الآلهة الوثنية الميتة، فهي أصنام لا تتحرك، فالله مصدر الحياة. اشتياق كاتب المزمور ليس أن يصلى إلى الله في أي مكان، بل يتراءى أمامه، أي في هيكله الذي في أورشليم؛ لأن الكاتب متغرب عن أورشليم. فهذا يبين أهمية الصلاة في الكنيسة؛ بالإضافة إلى الصلاة في كل مكان. التعديل الأخير تم بواسطة Mary Naeem ; 23 - 05 - 2024 الساعة 01:47 PM |
|