منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 02 - 05 - 2014, 06:44 PM
الصورة الرمزية روشا الفرفوشه
 
روشا الفرفوشه Female
..::| مشرفة |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  روشا الفرفوشه غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 36
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : طفله كبيره
المشاركـــــــات : 26,618

قصة بائعة الهوى :
--------
يسيرون على شاطئ البحر يمسك يداها فتقول له انا احبك يقول لها وانا ايضا اعشق رمال البحر وانتى تسيرين عليها اعشقك ياليلى .. تبتسم فى خجل يمسك يداها تصمت ولا تتحدث تحمر وجنتيها ويرتعش جسدها الممشوق .. يمر بائع تفاح بالكراميل فيشترى تفاحتين لها وله يقدم لها التفاح .. تمسكها خجلة من ان تاكلها وتنظر اليه فيقضم قمضة من التفاحة وينظر اليها وهو يستلذ طعم التفاح تخفض راسها الى الارض خجلا منه .. يمسك يداها ناظرا بعينها قائلا انا احبك واود ان نتزوج فتبتسم وراسها بالارض وانا ايضا احبك سنكون معا ياحبيبى .. قيس هو بالنسبة اليها .. فهى ليلى .. تمطر السماء فجاة ويزداد المطر وتشتد العواصف وتسمع اصوات البرق والرعد .. فتمسك به بشدة وهى خائفة لا احد حولهم بجانبهم شاطئ البحر الجميع اختبئ من عاصفة الشتاء .. تقول له ساذهب الى بيتى فالجو عاصف جدا .. يقول لها ليلى نحن لم نجلس معا كثيرا اتفهم ان الجو عاصف ويفكر وهى صامتة حسنا ستذهبى لكن الى عشنا الجميل ونتحدث ونحن هناك ساجعلكى ترين البيت الذى سنحيا به عمرنا القادم عمر الحب والسعادة ونحتمى ايضا من العاصفة.. تنظر اليه قائلة احبك ياسر .. قائلة فى براءة حقا سارى البيت الذى سنتزوج فيه يرد مسرعا اجل حبيبتى .. يمسك يدها بخطوات مسرعة الى المنزل حتى يحتموا من الامطار
تدخل منزله يقول لها بقدمك اليمنى تبتسم له تدخل ويدها بيده تقول له امسكت يدى كثيرا يقول واتمنى الا تفترق يدانا ابدا
لا تدرى ماذا تقول تجلس على الكرسى المقابل لكرسيه فيجلس عيناه تنظران اليها بتعمق شديد لملامحها ويبدا بوصف عيناه وكيف احبهما ونعومة يداها وجمالها الفائق الروعة فتغمض عيناها كانها تحلم من روعة كلماته التى تقع على مسمعها لاول مرة
فيقترب منها ويقبل شفتاها فتنظر اليه ثم تنظر الى الارض فى خجل شديد لا تعرف ماذا تقول .. تقول ياسر لقد تاخرت عن المنزل ساذهب لا يستمع الى كلامها ويحاول ان يقبلها مرة اخرى فتبتعد وتبعد يداه عن جسدها وتقول ساذهب وتحاول الخروج من المنزل فيجذبها من يداها فتقع على الارض غير مصدقة ما يحدث وتنظر اليه عيناها مليئة بالدموع يتهجم عليها كوحش كاسر لن يرحم فريسته التى جاءت بقدمها اليه جسده فوق جسدها تصرخ فيكتم صوتها بيده صوتها حزين لا تستطيع ان تصرخ من الصدمة يغتصبها كاملا وبعد ان انتهى منها لا تقوى على اى كلمة فقط تنسق ملابسها مرة اخرى وتفتح باب المنزل تذهب مسرعة الى بيتها ولا تعرف ماذا تفعل .. يتساقط المطر لا يكف ولا تكف العاصفة ابدا تمتزج قطرات المطر بدموعها فلا يفرق المارون بالشارع بين دموعها وماء المطر تسير بخطوات مسرعة الى المنزل راسها منكسة لا تريد ان يراها احد تدخل منزلها وقد غسل ماء المطر عيونها فلم يتبقى الا وجهها الحزين تجلس مع والدها ووالدتها تنظر اليهم ولا تتحدث يشاهدون فيلم فى التلفاز تقوم فيه البطلة بتسليم جسدها الى البطل .. فينظر والد ليلى الى امها قائلا تستحق تلك الفتاة القتل انها عار على اهلها تسمع ليلى كلمات والدها ولا تعلم ماذا تفعل ان عرف ما فعلته لابد انه سيقتلها .. تدخل غرفتها قائلة لوالدتها ساذهب لانام تبكى داخل غرفتها خوفا من مصيبتها وافتضاح امرها اصابتها صدمة مما فعله حبيبها تتحدث معه بالهاتف قائلة ياسر انا احببتك تعالى الى والدى واطلب يدى منه يقول لها لقد اخذت منكى ما اريد فلماذا اتزوجك لقد اخذت ما اريد ويضحك بالهاتف انتى فتاة ساذجة ياليلى انتى من جاء الي تبكى وهو يضحك تقول له الم تحبنى يرد حتى ان احببتك ما الفرق لقد اخذت ما اريد فلما اتزوجك الان ويغلق الهاتف تبكى وحدها بالغرفة من هول الكلمات اهذا هو من احبته يفعل كل هذا لقد دمر حياتها تبكى تتالم تموت خوفا .. لا احد يشعر بدموع الابرياء تخرج من منزلها فى الفجر هاربة من الجحيم الذى ينتظرها تستقل سيارة ذاهبة الى مدينة اخرى لايعرفها احد بها .. تسير بشوارع المدينة لا تعلم شئ الى اين تذهب ماذا ستفعل تشعر بالجوع تذهب الى احد المطاعم ووتناول وجبة خفيفة فتذهب لدفع الحساب فتصدم من سعر الطعام وتدفع وهى مرغمة على ذلك .. تنظر الى اموالها التى ممعها لم يتبقى الكثير تجلس بشوارع المدينة ولا تعلم الى اين تذهب يمر الوقت وينتهى الصباح ياتى الليل وبرودته ترتجف من شدة البرد تبكى وحدها تمر ساعات الليل الساعة تلو الاخرى تود ان تنام لكن لا مكان لديها تقف سيارة امامها بها رجل عمره اربعين عام يقول لها ماذا بكى لماذا انتى بالشارع حتى تلك اللحظة ترد فى يأس لا اجد مكان انام فيه يقول لها حسنا اركبى السيارة ساتضيفك بمنزلى لاسبوع وبعدها تدبرى امرك تجلس فى السيارة ظنا منها بانها وجدت طوق الامل لها حتى ان كان لساعات وبعدها تفكر ماذا تفعل فقد اجهدها برودة الجو وشدة النعاس تدخل الى المنزل وبداخلها الخوف من كل شئ من رجل غريب معها عمره ضعف عمرها ومن بيت لا تعرفه تدخل وتقول له اود النوم يبتسم اليها ابتسامة خبيثة قائلا حسنا ستنامين لكن بعد ان نتتفق تقول فى براءة نتفق على ماذا يقول انا لم اتى بكى للبيت لتنامين وتاكلين دون مقابل لا احد يعطى شئ دون مقابل
تقول له وماذا تريد .. ينظر اليها ويبدا بالتمعن فى مفاتن جسدها فتشعر من نظراته ما يريد لا تتحدث فقط ياخذها الى الغرفة ويبدا بتقبيلها تتالم وتبكى ثم يخلع عنها رداء عفتها رجل يكبرها بعشرين عام يفعل معها هذا يرتمى جسده فوقها وتشتم رائحة عرقه العفنة ولا تستطيع ان تتحدث فقط يغتصبها كما اغتصبها حبيبها هو لايفرق ابدا وينتهى منها ويجعلها تنام تمر اول ليلة وتاتى الثانية ياتى صديق له بالمنزل ويفعل ما فعله العجوز ويذهب تاركا لها بعض الاموال ملقاة على جسدها العارى
وتمر الليالى ويتناوب عليها كثيرا من الذئاب الجائعة يقتلوها كل ليلة معادت تشعر بشئ تاخذ الاموال وتخبئها ثم ينتهى الاسبوع وتخرج من المنزل معها الاموال تؤجر منزل تعيش به وتصرف من اموالها حتى كادت اموالها تنفذ فتنزل مرة اخرى الى الشارع وتقف لها كثيرا من السيارات الفاخرة يسيل لعابهم كالكلاب على جسدها تذهب مع هذا وذاك وتاخذ بنهاية ليلتها اموال جزاء بيع جسدها تعود الى منزلها حتى تنفذ الاموال وتنزل مرة اخرى واذا بسيارة تستقلها بها شاب ملامحه وسيمة فى الخامسة والعشرين من عمره لا تنظر اليه فمثله مثل الجميع يقول لها لما انتى صامتة وانتى معى تقول له صامتة او اتحدث ما الفرق ستاخذ ما تريد منى وينتهى الامر يذهل من كلامها ويصمت تدخل الى منزله فترى الورود تزينه وكثيرا من كتب الشعر تنظر اليه يتحدث قائلا تفضلى بالجلوس يا ما اسمك .. تنظر اليه وهل سيفرق اسمى .. يقول الانسان دائما يعرف من اسمه انا اسمى ادم .. تقول له وانا ليلى متعجبة من اسلوبه معها يتحدث معها اتعرفين انا اتيت بكى الى هنا ولا اريد منكى شيئا الا شئ واحد الا اشعر انى وحيد فقط هذا هو السبب فانا يتيم الاب والام مللت الوحدة تلك اول مرة ااتى بها بامراة لا اعرفها فقط لانى مللت وحدتى اردت الا يمر الليل وانا وحدى بقية عائلتى لايهتم احد باحد كل ما يهمهم جمع الاموال فقط .. تقول له اتعرف لاول مرة يحدثنى احد عن نفسه كما تتحدث يقول لها انا احدثك عن نفسى ولا تتحدثين ابدا لماذا ساقول لكى شيئا لقد كرم الله المراة فى قرأنه وفى كل الكتب السماوية بما تفعلينه فانتى تهينى تكريم الله للمرأة اعتذر على كلماتى القاسية لكن لماذا تفعلى هذا ينظر اليها بعد ان انهى كلماته يجد عيونها مليئة بالدمع فيمسك يداها اهدئى ياليلى احكى لى ايمكن ان تثقى بى فتبكى اكثر وتتحدث بصوت خائف ضعيف مكسور ثقتى برجل هى ما فعلت بى كل هذا وتبدا بقصتها معه تتحدث فينظر اليها قائلا سامحينى على كلماتى تقول له لقد ذكرتنى بكل شئ كدت انساه شكرا لك كلامك اعادنى الى ذكريات عائلتى وكيف كنت فتاة بريئة كم اشتاق الى حياتى السابقة لكن انكسر كل شئ داخلى وان عدت سيقتلونى لكنى لن افعل ما افعله ثانية حتى ان كنت ساموت وتبكى يقول لها اهدئى انتى فتاة جميلة ظلمها المجتمع لكن قد شعرت بقلبك شعرت بجماله لم اتعلق باحد هكذا لا تتعجبى فقد اعجبت بكى من ساعات قليلة تحدثت بها معك تقول ياليتنى قابلتك من قبل يبتسم اليها قائلا اتحبين الرقص ليلى تقول له كثيرا وتبتسم من قلبها له .. تطفأ الانوار وتشتعل الشموع وتقع على مسمعها اجمل الالحان لا يوجد احد معهم يمسك يداها مبتدا الرقص ينظر فى عيونها تقول له اتعلم قد احببتك يلقى على مسمعها شعرا متغزلا بها فتغمض عيناها لتغيب بدنيا افتقدتها كثيرا حب من القلب فقط هو ما تشعر به تراه امامها.. عيونها مليئة بالدمع ويطفا ضوء الشموع واذا بوردة تداعب وجنتيها فتستيقظ لتراه امامها تنظر اليه ملاك هو بالنسبة لها لا تعرف ماذا تفعل تقول له كانت اجمل ليلة بحياتى كم اود ان ابقى معك بقية حياتى وتنهض لمغادرته فيفاجئها وما المانع ان نبقى معا ساتزوجك لا تصدق فتسمعها منه مرة اخرى اتقبلين زواجى تقول له بقية عائلتك ماذا سيقولون ان علموا ما انا ماذا ستقول لهم ستقول لهم انك احببت ساقطة يصرخ فيها قائلا لا تقولى هذا ابدا لن يعرفو شئ ساقول لكى انكى مدرسة بدار ايتام وانكى يتيمة مثلهم ولا احد له دخل بحياتى تنظر اليه انه املها الوحيد فى الحياة يتزوجها امام بقية العائلة اعمامه وعماته ويغيب عمه فارس لسفره كلهم حوله كل اقاربه بجانبه لاول مرة يراهم بجانبه تهديه عمته اعلان لحفل زفافه فى الجريدة التى تعمل بها يتزوجها ويعيش معها اروع قصة حب ياكلون معا على طاولة واحدة بعد شهرين من الزواج فيغازلها انا اسعد انسان وانتى بجانبى تاكل وفجاة تفرغ معدتها من كل ما اكلته فيقول لها ما بكى حبيبتى سنذهب للطبيب ويذهبا يقول له مبروك زوجتك حامل
يطير فرحا بها ويذهبا الى بيتهما ياتيه ضيف بالمنزل انه عمه فارس يستقبله بالاحضان عمه قائلا سامحنى لم استطع ان احضر زفافك فقد سافرت قبل زفافك بشهرين يبتسم له يقول له اين زوجتك كى ابارك لها يقول له انها زوجتى وام ابنى المقبل انها حامل يضحك له عمه فينادى ادم ليلى وتاتى تنظر الى عمه وترتجف من داخلها يراها ويبتسم ابتسامة غريبة
ويهنأها بزواجها ثم يتردد على بيت ادم كثيرا يتعجب ادم لم يكن عمه قريبا منه هكذا يأتى اليه فى يوم ويقول ادم له ساذهب لاحضر بعض الاشياء للمنزل فزوجتى حامل لا تستطيع الذهاب ويتركها معه عيناها تترجاه الا يتركهها .. يذهب قائلا ساعود فى الحال .. يذهب ينظر اليها فارس قائلا لها انا اعرفك واعرف حقيقتك فقد ذهبتى الى منزلى الا تتذكرين تنظر اليه ولا تتحدث استطيع ان اقول لكل الناس حقيقتك لكن لن افعل فانتى زوجة ابن اخى الان هل يعلم ابن اخى حقيقتك تقول له اجل يعلم لكن لا احد اخر يعلم يقول لها وانا لن اخبر احد لكن بشرط يبتسم لها قائلا تاتين الى منزلى مرة اخرى الا تتذكريه الا تتذكرى ماذا فعلنا به ايتها الجميلة ضاحكا .. تبكى وهى خائفة ارجوك انا امرأة متزوجة وكل ما فعلته كان قبل زواجى ارجوك انا حامل اتركنى لحالى ارجوك يضحك ويقترب منها تبتعد وتقول له ارجوك اذهب اتركنى يقترب اكثر ويحاول لمسها تبتعد عنه صارخة يقول لها سيفتضح امرك ان صرختى ويحاول مرة اخرى الاقتراب الى ان ياتى زوجها وهى بعيدة عن فارس وعيناها مليئة بالدموع فيسال عمه ما بها يقول لها انها حامل مجهدة من الحمل تبكى ياخذها الى غرفته ويقول لها ما بكى ليلى تبكى اكثر يصرخ فيها ماذا بكى تقول له ما حدث وما طلبه عمه منها يخرج وعمه متيقن داخله انها لن تقول شئ خوفا منه لكنها اخبرت ادم بكل شئ .. ينظر ادم اليه قائلا اتعلم ان لم تكن عمى لكنت قتلتك اخرج من منزلى ولا تاتى اليه مرة اخرى يقول له لن اعود لكنى سافضح امرك امام بقية العائلة ويذهب يحتضن ادم ليلى قائلا لا تخافى من شئ حبيبتى وبعدها بيوم تاتى عماته واعمامه .. ليلى بالغرفة تستمع الى الكلام هم بالخارج يتحدثون مع ادم قائلين له طلقها اجعلها تعود الى الشارع الذى اتت منه اتركها يصرخ فيهم جميعا لا لن اتركها انا احبها هى مظلومة لا تظلموها انتم ايضا من اخبركم هو عمى فارس هو ايضا كان طمعان بعرضى لن اطلقها يصرخ عمه الاخر قائلا له تلك ساقطة اتعلم هذا اتركها يقول لهم انها ام ابنى خذ ابنك منها واتركها يصرخ فيهم لا تلك حياتى ولا احد له دخل بها واذا بهم وسط الصراخ هذا يسمعون صوت الشرفة تنفتح يذهب ادم مسرعا الى الغرفة لا يجد ليلى قد ذهبت
يخرج مسرعا كالمجنون خلفه اعمامه يبحث عن ليلى يبحث ويبحث واذا به يجد الناس ممسكة بشخص وليلى ملقاة على الارض كان يخنقها ليلى على الارض وهو لا يعرف ماذا يفعل ليلى تتالم وهو يموت يجلس على ركبتيه ممكسا براسها قائلا لماذا خرجتى ليلى ويصرخ بالرجل لما فعلت هذا والناس ممكسة به حوله الناس واقاربه يشاهدون ما يحدث يقول له الرجل انها اختى لقد بحثنا عنها طويلا خرجت من المنزل والان حامل فماذا تكون انت يقول له انا زوجها انها زوجتى .. يقول له قتلتها لانها هربت انها فاجرة يصرخ فيه ويتحدث مع ليلى انا احبك لا تتركينى تقول له انت اروع انسان على هذا الكون لم ارد ان اسبب لك مشاكل مع عائلتك وتلفظ انفاسها الاخيرة وتنتقل الى الرفيق الاعلى يصرخ ليلى ليلى ليلى انا احبك .. واذا به يصرخ فى الجميع الى ماذا تنظرون يصرخ باقاربه ودعتنى كما اردتم يعجبكم هذا تقولون عنها ساقطة انها اروع انسانة رايتها .. تلك الفتاة التى تتحدثون عنها لم يغتصبها رجل واحد بل اغتصبها مجتمع باكمله اخذ كل شئ منها وعندما لم يجد شئ فاخذ ما تبقى لها اخذ حياتها .. تلك المراة التى تقولون عنها ساقطة لهى اشرف عندى منكم جميعا
------------------
اتمنى تكون عجبتكوا
مؤلف القصة :- محمد مجدى



قصة بائعة الهوى :




رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
قصة بائعة المانجو
بائعة السمن
حتى بائعة
بائعة الكبريت
صور غريبة وعجيبة من الهند ، أشياء لا يمكن أن تشاهدها إلا في الهند.


الساعة الآن 04:47 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024