|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"قَليلٌ أَن تَكونَ لي عَبدًا لتُقيمَ أَسْباطَ يَعْقوب وتَرُدَّ المَحْفوظينَ مِن إِسْرائيل. إِنِّي قد جَعَلتُكَ نورًا لِلأُمَم لِيَبلغُ خَلاصي إلى أَقاصي الأَرض" (أشعيا 49: 6) تابوت العهد صورة لحقيقة سماويّة أراد الله أن يُعلنها لنا (العبرانيّين 8: 5، رؤيا 11: 19): السيد يسوع المسيح ذات الطبيعتين الإلهية والبشرية [التابوت مصنوع من الخشب والذهب] وهو كلمة الله [بداخل التابوت وُضع اللوحين اللذان كُتب عليهما وصايا الله العشرة] وأيضًا المُخلّص ورحمة الله لنا إذ به فقط نستطيع أن نقف أمام الله دون عيب وهو نعمة من فعل الله [أُغلق التابوت بصفيحة من الذهب الخالص "الكفارة" محاط طرفيها بالكاروبيم وعليها تأتي السحابة ويستطيع موسى النبي التكلم مع الله]. |
|