رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لِتَكونَ لَهُ الأوّليةُ في كُلِّ شَيء (قولسّي 18:1) عَشِيّةَ سَبتِ النُّور، عِندَمَا نحتفِلُ بِنُورِ الْمَسيحِ الحيِّ القَائِم، فَإنّنا نهتِفُ قائِلين: ((الْمسيحُ أمسُ واليوم، هوَ البَدءُ والنّهاية، هوَ الألِفُ واليَاء، لَهُ الأزمِنَةُ لَهُ الدّهور، لَهُ الْمَجدُ والعِزَّةُ إلى آبادِ الدّهور)). تَعبيرًا عَن إيمانِنا التَّام بِأنَّ الْمَسيحَ سَيِّدُ الزّمانِ والْمَكان، وَمَا وَقَعَ بَينَهُما، فَاللهَ بِكَلِمَتِهِ قالَ كُن، فَكُلُّ شيءٍ كَان. |
|