هو يخترق واقعك

[walaa farouk]

عندما يتحدث إليك الإله ، فإنه يخترق واقعك ..
كلماته مُلهبة تحمل لك فيض من الرجاء وهي أمانك . ♥
، عندما تُحب شخصا فإنك تُحب كلامه وتثق به فوق ظروفك لأنك تعلم أنه لن يخزلك 👌♥
الله يحبك هو يعرف كيف يجعل منك مفتخرا الله يعطيك نفسه بالتمام
وبكل ملئه لأنه على الصليب تمت عملية المبادلة..
أخذ مكان قضائنا ودينونتنا، وأعطانا طبيعة بِره. فيه، لم نَصِر فقط أبرار،
بل قد صِرنا الصورة المُعبِرة تماماً عن بِر الإله.
يقول في 2 كورنثوس 21:5، "لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ الإله فِيهِ."
أنت لا ينقصك أي شئ ♥
عندما عُلِق على الصليب، كُنا فيه. جُعل خطية لأجلنا. وعندما مات ودُفن،
في فكر العدالة، مُتنا جميعاً ودُفنا فيه. وكان هذا نهاية الخطية.
دُفنت خطايانا معه. ولكن هنا أكثر جزء عُمقاً! اتعرفه:
في اليوم الثالث، عندما أقامه الإله من الموت، أُقمنا أيضاً معه في جِدة الحياة (حياة جديدة).
يقول في رومية 4:6، "فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ،
حَتَّى كَمَا أُقِيمَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ، بِمَجْدِ الآبِ،
هكَذَا نَسْلُكُ نَحْنُ أَيْضًا فِي جِدَّةِ الْحَيَاةِ (الحياة الجديدة)؟"
ماضيك بكل الفشل، والضعف، والهزيمة دُفن معه.
والآن وأنت مولود ولادة ثانية، لك حياة جديدة في المسيح يسوع؛ حياة المجد والبِر.