رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ترحيب واسع بانتخاب القبطية هالة شكرالله رئيسـًا لـ«الدستور»
فور الإعلان عن فوز قائمة الدكتورة هالة شكر الله، برئاسة حزب الدستور فى انتخابات المؤتمر العام الأول للحزب، أمس الأول، انهالت التهانى من مختلف التيارات السياسية عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعى، بفوز أول امرأة بمنصب رئيس حزب سياسى. وفى تغريدة على حسابه بموقع «تويتر»، وجه المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، حمدين صباحى، مؤسس التيار الشعبى، التهنئة إلى الحزب على انتخاب رئيس جديد خلفا للدكتور محمد البرادعى، قائلا «تحية لحزب الدستور، وتجربته الديمقراطية المحترمة»، كما قدم المرشح الرئاسى السابق، المحامى خالد على، التهنئة لشباب الحزب وقياداته الحالية، فى تغريدة على «تويتر»، قال فيها، «قدمتم تجربة سياسية متميزة تستحق كل التقدير، ونشكركم على إنجاز هذا الاستحقاق المهم». واعتبر النائب البرلمانى السبق، زياد العليمى، عضو الهيئة العليا للحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، أن «نجاح قائمة هالة شكر الله يدعم محاولة لم شمل قوى الثورة فى حزب واحد، بدلا من حالة التفتت فى أكثر من حزب». وأجبرت انتخابات الحزب عددا من الأعضاء المؤسسين له، على التفاعل مجددا مع تجربة الانتخابات، بعد حالة اليأس التى تسربت لبعضهم، عند مغادرة البرادعى لمصر، فقال الشاعر مصطفى إبراهيم، صاحب ديوان مانيفيستو، على صفحته بموقع فيس بوك، إن «حزب الدستور وشبابه حاجة تفرح بجد، فخور أننى عضو مؤسس، ومتأكد أن المكنة هتطلع قماش». أما الناشط الحقوقى طارق العوضى، أحد كوادر حملة دعم ترشيح خالد على للرئاسة، فاعتبر أن انتخاب هالة شكر الله رئيسا لحزب الدستور، «تجربة للحزب تعطى المثل والقدوة». |
|