رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يدعو يسوع رسله إلى العُزْلة "تَعالَوا أَنتم إِلى مَكانٍ قَفرٍ تَعتَزِلونَ فيه" (مرقس 6: 31). لكن العُزْلة في حدِّ ذاتها شرٌّ يأتي من الخطيئة، "لا يَجبُ أَن يَكونَ الإِنسانُ وَحدَه" (تكوين 2: 18) ويريد الله أن يكون الخاطئ معزولاَ في وحْدة (أيوب 19: 13-22). ومع ذلك يمكن أن تصبح العُزْلة مصدر مشاركة إذا اتّحدنا بعُزْلة يسوع المسيح مثل عُزْلة الرُّسل مع يسوع (مرقس 6: 31-32). ولقد جادَ الله بِابنِه الوَحيد للعالم (يوحنا 3: 16) لكي يجد النَّاس من خلال يسوع (عمانوئيل) " الله معنا" (أشعيا 7: 14) الشّركة مع الله والتَّخلص من عُزْلة الخطيئة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أراد يسوع أن يُري رسله آية التَّجَلِّي |
بحق يمكن القول بأن السيد المسيح يدعو رسله "شعره" |
ابتدأ يسوع صلاته لأجل رسله وكنيسته |
حققت حادثة التجلي وعد يسوع لبعض رسله |
نزول يسوع مع رسله الاثني عشر إلى السهل |