12 - 08 - 2019, 04:48 PM
|
|
..::| مشرفة |::..
|
|
|
|
|
|
زوّادة اليوم: لكل عمر إلو مميّزاتو
بيخبرو عن ستّ ختيارة كانت معزومة عا سهرة. هيّي و ماشية شافت بنتين زغار عمرن شي 5 سنين عم يرقصو قرّبت قالتلن بتْرَقصُوني معكن؟ مسكوها كل وحدة من ايد و صارو يرقصو معها.
هالخبريّة بتفرجي براءة الطفولة من مَيلة و محبّة و حنيّة الختيار من مَيلة تانية. هالخبريّة بتقلنا انّو لكل عمر بيمرق فيه الإنسان مميّزاتو. بِبَلّش طفل و بالآخر بيصير ختيار بس المهم هوّي الحياة اللي بيعيشها بين هالمرحلتين! بكرا بس نوقف قدّام ربنا ما رح يسألنا كم مرّة لعبتو غميضة انتو و زغار و لا كم حبّة دوا اخدتو انتو و كبار بالعمر رح يسألنا شو عملتو بحياتكن اللي عطيتكن ياها، شو صار بالوزنات اللي حمّلتكن ياها بالوقت اللي كنتو قادرين تستثمروها!؟...اعملو جردة حساب من اليوم و فكرو شو رح تردّو بس يسألكن و اذا ما لقيتو جواب لازم تبلشو شغل من هلّق! الله معكن
|