رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قانونية سفر يوئيل وكاتب السفر
Holy_bible_1 كاتب سفر يوئيل هو يوئيل ابن فثوئيل من يهوذا واول دليل انه كاتب السفر انه بدا السفر باسمه سفر يوئيل 1 1: 1 قول الرب الذي صار الى يوئيل بن فثوئيل وهو اكد ان هذا وحي من الرب بكلمة قول الرب الذي صار ويكمل السفر كله بصيغة المخاطب وهو كلام الرب علي فم يوئيل ويكرر اكثر من مره ان هذا ما يقوله الرب سفر يوئيل 2: 12 « وَلكِنِ الآنَ، يَقُولُ الرَّبُّ، ارْجِعُوا إِلَيَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ، وَبِالصَّوْمِ وَالْبُكَاءِ وَالنَّوْحِ. سفر يوئيل 2: 32 وَيَكُونُ أَنَّ كُلَّ مَنْ يَدْعُو بِاسْمِ الرَّبِّ يَنْجُو. لأَنَّهُ فِي جَبَلِ صِهْيَوْنَ وَفِي أُورُشَلِيمَ تَكُونُ نَجَاةٌ، كَمَا قَالَ الرَّبُّ. وَبَيْنَ الْبَاقِينَ مَنْ يَدْعُوهُ الرَّبُّ. واكد انه من يهوذا قبل السبي سفر يوئيل 3: 1 «لأَنَّهُ هُوَذَا فِي تِلْكَ الأَيَّامِ وَفِي ذلِكَ الْوَقْتِ، عِنْدَمَا أَرُدُّ سَبْيَ يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ، وهذا عدد من اقوي الادله انه يتكلم بالنبوه عند حدوث سبي يهوذا وبعد سبيهم سيردهم الرب فهو من انبياء قبل سبي يهوذا سفر يوئيل 3: 18 « وَيَكُونُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ أَنَّ الْجِبَالَ تَقْطُرُ عَصِيرًا، وَالتِّلاَلَ تَفِيضُ لَبَنًا، وَجَمِيعَ يَنَابِيعِ يَهُوذَا تَفِيضُ مَاءً، وَمِنْ بَيْتِ الرَّبِّ يَخْرُجُ يَنْبُوعٌ وَيَسْقِي وَادِي السَّنْطِ. ومعني يوئيل اي يهوه هو ايلوهيم وهو أبن " فثوئيل " وتعني " الله يفتح " بهذا يكون المعني أن الله يفتح بصيرتنا الداخلية فندرك أنه يضبط كل الأمور، وهو صانع الخيرات، مهما كانت رؤيتنا للأمور فهو يعمل في التاريخ كله لأجل خلاصنا. ويوئيل تنبأ تقريبا بين سنة 697 الي 660 ق م تقريبا وهو بعد اشعياء وقد يكون هو واحد من تلاميذ مدرسة ايليا واليشع النبي ولكن لايوجد دليل قوي علي ذلك وهو ليس بكاهن ولكنه كان يقيم في اورشليم ويقال إن السفر وضع عمداً فى التوراة العبرية بين هوشع وعاموس، وهما من أنبياء القرن الثامن قبل الميلاد، لتحديد تاريخ كتابة، والأكثر احتمالاً هو أن يوئيل وعاموس كانا متعاصرين، حيث أن عاموس 1: 2، تكاد تكون هى نفس الكلمات الواردة فى نهاية سفر يوئيل (3: 16).الرب من صهيون يزمجر، ومن أورشليم يعطى صوته". كما أنه فى عاموس 9: 13 وفى يوئيل 3: 18 يقول: الجبال تقطر عصيراً". ولكن هناك رائ بانه من انبياء ما بعد السبي والادله يقول النبى (3: 2) إن شعب يهوذا وأورشليم كانوا قد تبددوا بين الأمم وقسمت أرضهم، ولكن هو يتكلم بالنبوه عن المستقبل فيقول اجمع وانزلهم اي ان هذا في المستقبل 3: 2 اجمع كل الامم و انزلهم الى وادي يهوشافاط و احاكمهم هناك على شعبي و ميراثي اسرائيل الذين بددوهم بين الامم و قسموا ارضي ومن ادلتهم انه يتكلم ان أسوارها بنيت (2: 9). ولكن الحقيقه هو لايتكلم عن بناء السور ولكن ان السور لم يهدم بعد 2: 9 يتراكضون في المدينة يجرون على السور يصعدون الى البيوت يدخلون من الكوى كاللص - فى الدعوة إلى الصلاة والصيام، كان على الكهنة والشيوخ أن يتولوا قيادة الشعب (1: 13، 2: 17.16)، ولا ذكر لملك فى أى جزء من السفر، وقد كان هناك ملوك إلى زمن السبي، ولكن لم يكن ثمة ملوك طوال 400 سنة بعد ذلك. ولكن ايضا هذا ليس بدليل لانه يركز علي التوبه والناحيه الروحيه وليس الامور السياسيه فلا يتكلم عن الملوك ولكن دور الكهنه في التوبه - أنبياء من قبل السبي- عاموس وهوشع وإشعياء وميخا وإرميا- كثيراً ما وجهوا النقد للشعب لتقديمهم ذبائحهم بينما كانوا مبتعدين عن الرب فى حياتهم اليومية. أما أنبياء ما بعد السبي، مثل حجي وملاخي، فكانوا يشجعون الشعب على تقديم الذبائح. كما كان أنبياء ما قبل السبيى، يونجون- على الدوام- الشعب لعبادتهم الأوثان، ولكن هذه لم تكن خطية شائعة بعد السبى. وفى هاتين النقطتين نرى أن يوئيل أقرب جداً إلى أنبياء ما بعد السبي، عنه إلى أنبياء ما قبل السبى. ولكن ايضا يرد علي هذا ان انبياء ما قبل السبي لم يرفضوا الذبائح ولكن الذبائح بدون توبه , وقد شرحت هذا في ملف الرد علي شبهة هل الرب لا يريد ذبائح لا توجد أدنى إشارة فى سفر يوئيل إلى المملكة الشمالية (مملكة إسرائيل)، بينما يذكر الكثير عن يهوذا وأورشليم. وعندما يذكر إسرائيل، فالإشارة- فى الغالب- هى إلى نفس الشعب فى المملكة الجنوبية (2: 27، 3: 16). وكنا نتوقع أسلوباً مختلفاً لو أن المملكة الشمالية كانت مازالت قائمة، فلابد أنها كانت قد انتهت على يد الأشوريين فى 722 ق.م. وايضا يرد علي هذا بان يوئيل بالفعل هو بعد انهيار مملكة الشمال وسبيها وقبل سقوط اشور ولهذا فهو بدا بعد سنة 690 ق م هذا اقرب للصحه الممالك الأخرى التى يرد ذكرها هى: أدوم وصور وصيدا وفلسطين واليونان والذكر لأرام أو لأشور أو لبابل، وهى الممالك التى عانى منها الشعب كثيراً فيما قبل السبي. كما أن اليونانيين كان قد بدأ ظهورهم فى المشهد فيما بعد السبي. ولكن هذا الامر لايؤكد انه من ما بعد السبي وسافرد ملف للرد علي كلمة اليونانيين ويرى البعض ان كل هذه ليست حججاً دافعة، وأن كل ما فى سفر يوئيل يمكن أن يتلاءم مع تاريخ أقدم عهداً، كما قدمت سابقا بل ولديهم دلائل متناقضة لها فمن آرائهم: 1. لم يشر النبي إلى الملك ولا دعاه للتوبة مع الكهنة والشيوخ، إما لأن الملك كان قاصرًا (ملك يهواش ابن سبع سنين 2 مل 11: 21)، أو لأن الملك لا يتدخل في الشئون الزراعية، حيث انصب غالبية السفر على حملات الجراد التي حولت البلاد إلى قفر وجفاف، أو لأن الدعوة إلى التوبة هي دعوة قلبية داخلية، فيريد النبي أن يربطهم بالعمل الروحي الطقسي دون الانشغال بالسياسة... 2. عدم ذكر العبادة الوثنية وخاصة البعل لا يعني أن النبي كتب بعد السبي، فإنه وإن كانت الطقوس الخاصة بالبعل قد نُزعت عنهم بواسطة المصلحين، لكنه وجد أيضًا بعد السبي انحراف آخر خلال المستعمر الجديد. لذا فتجاهل النبي هذا الانحراف إنما لأنه يكتب في اختصار وبتركيز مهتمًا بالجانب الإيجابي وهو عبادة الله الحيّ بفكر روحي وطقس سليم. 3. يؤكد كثير من الدارسين أن بعض الأنبياء مثل إشعياء وحزقيال وإرميا، خاصة عاموس، قد اقتبسوا بعض العبارات عن يوئيل وليس العكس. 4. لو كان يوئيل قد جاء بعد السبي فلماذا لم يشر إليه خاصة وأنه يتحدث عن قضاء الله على الأمم وتأديبه لشعبه؟! وقد أشار إلى رد السبي ومحاكمة الأمم التي أذلته كأمر نبوي مستقبلي قادم (3: 2-3). 5. أشار النبي إلى مصر كأمة معادية ومقاومة ليهوذا (3: 19)، الأمر الذي لا ينطبق على ما بعد السبي بل قبله، ومن الجانب الآخر لم يذكر في محاكمة الأمم المقاومة السامريين وبني عمون وغيرهم ممن قاوموا بعد السبي بل ذكر الفينيقيين وفلسطين وأدوم. وهم أمم مقاومة قبل السبي... 6. عدم إشارته إلى وجود مملكة شمالية إنما يتحدث عن إسرائيل كشعب واحد (2: 27، 3: 2، 16) أولاً لأن خدمة يوئيل كانت منصبة على مملكة يهوذا فلا مجال للحديث عن مملكة الشمال، ومن ناحية أخرى فإنه بروح النبوة يتطلع إلى إسرائيل كاسم أصيل ليس فقط للشعب كله (المملكتان) وإنما لكنيسة العهد الجديد كلها. وضعفي اميل الي الراي الاول انه من انبياء ما قبل السبي وهو مؤيد بالاضافه الي الادله الداخليه ايضا بالادله الخارجيه من التقليد اليهودي ومخطوطات وهو من القرن الثامن قبل الميلاد ولكن اي التاريخين لا يؤثر علي قانونية سفر يوئيل وهو انفرد عن بقية الأنبياء بعدم تحديد تاريخ زمني لنبوته، فلم يذكر أسماء ملوك يهوذا أو إسرائيل المعاصرين له، لأن نبوته تركزت على "يوم الرب" القادم سريعًا. وكأن الوحي قد أراد أن يعلن أن هذه هي نبوة كل الأجيال، لتترقب كل نسمة يوم الرب بكونه قريبًا للغاية. ولتتأهل له بالروح القدس الساكن فيها، فتدين نفسها فلا تُدان. لتقبل تبكيت الروح هنا فتنعم بالمجد في ذلك اليوم. تحدث يوئيل النبي عن التأديبات التي بسماح من الله خلال ما رآه من خراب حل بواسطة حملات الجراد المدمرة ورغم أنه لم يحدد تاريخا لنبوته إلا إنه تحدث عن " يوم الرب " الذي يجب أن تنتظره كل الأجيال كيوم قريب، والعجب أنه يصف غارات الجراد الأربع التي حدثت في أيامه لا ككوارث طبيعية حدثت مصادفة وإنما كجزء من خطة الله الخلاصية، وفسر هذه المراحل الاربع بنبوات عن ممالك اربع وهي اشور وبابل ومادي وفارس ثم اليونان وفي قبل نهايتها ينسكب الروح القدس ومن هذا يفهم انه قبل سقوط يهوذا ثم يوجه دعوته بعودة الرحمة ورجوع الخيرات الوفيرة برجوعهم لله الذي يرفع القصاص ووعود الله بالعطية العظمي لهم وهي انسكاب الروح القدس علي البشر في الأيام الأخيرة ممتدا بالنبوة إلى يوم الرب العظيم لينزع عن البشرية خرابها الذي تحقق بواسطة الخطية (الجراد) ويرد لها فرحها في الرب، وهي إشارة لكنيسة العهد الجديد وإعلان تعزيات الإنجيل لكل عبيده الأمناء. ويجب ملاحظة ان سفر يوئيل سفر صغير من ثلاث اصحاحات فقط ولهذا فالادله المتوفره من خلال الاعداد قليله ولكن كافيه لاثبات قانونيته الدليل الثاني لغويا وهو كتب السفر بلغه عبرية فصيحه يثبت ان يهودي قبل زمان مملكة اليونان بكثير الدليل الثالث من بيئة الكاتب كما ذكرت سابقا فهو معاصر للاحداث ويصف القحط الذي حدث وهجمة الجراد بتفصيل بل يصف مراحل الجراد بتفصيل ويعبر عنها ببلاغة ويدقق علي اضرارها علي الزراعه مع ملاحظة ان كلامه يناسب ما قاله عاموس النبي فهو معاصر لعاموس في ايام عزيا ملك يهوذا وهذا قبل عزرا بكثير ( ومن امر القحط يقول البعض هو الذي حدث في زمن اليشع كما جاء في 2 ملوك 8: 1 ) رابعا من اقوي الادله لقانونيته وان كاتبه هو يوئيل النبي هي ايضا شهادة العهد الجديد لنبوته وقانونيته في سفر اعمال الرسل 2 16 بَلْ هذَا مَا قِيلَ بِيُوئِيلَ النَّبِيِّ. 17 يَقُولُ اللهُ: وَيَكُونُ فِي الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ أَنِّي أَسْكُبُ مِنْ رُوحِي عَلَى كُلِّ بَشَرٍ، فَيَتَنَبَّأُ بَنُوكُمْ وَبَنَاتُكُمْ، وَيَرَى شَبَابُكُمْ رُؤًى وَيَحْلُمُ شُيُوخُكُمْ أَحْلاَمًا. 18 وَعَلَى عَبِيدِي أَيْضًا وَإِمَائِي أَسْكُبُ مِنْ رُوحِي فِي تِلْكَ الأَيَّامِ فَيَتَنَبَّأُونَ. 19 وَأُعْطِي عَجَائِبَ فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ وَآيَاتٍ عَلَى الأَرْضِ مِنْ أَسْفَلُ: دَمًا وَنَارًا وَبُخَارَ دُخَانٍ. 20 تَتَحَوَّلُ الشَّمْسُ إِلَى ظُلْمَةٍ وَالْقَمَرُ إِلَى دَمٍ، قَبْلَ أَنْ يَجِيءَ يَوْمُ الرَّبِّ الْعَظِيمُ الشَّهِيرُ. 21 وَيَكُونُ كُلُّ مَنْ يَدْعُو بِاسْمِ الرَّبِّ يَخْلُصُ. وهذا من سفر يوئيل 2 2: 28 و يكون بعد ذلك اني اسكب روحي على كل بشر فيتنبا بنوكم و بناتكم و يحلم شيوخكم احلاما و يرى شبابكم رؤى 2: 29 و على العبيد ايضا و على الاماء اسكب روحي في تلك الايام 2: 30 و اعطي عجائب في السماء و الارض دما و نارا و اعمدة دخان 2: 31 تتحول الشمس الى ظلمة و القمر الى دم قبل ان يجيء يوم الرب العظيم المخوف 2: 32 و يكون ان كل من يدعو باسم الرب ينجو لانه في جبل صهيون و في اورشليم تكون نجاة كما قال الرب و بين الباقين من يدعوه الرب وهذه الشهاده لبطرس البشير هي لوحدها كافيه لاثبات قانونية سفر يوئيل وايضا اقتبس منه معلمنا بولس الرسول في رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 10: 13 لأَنَّ «كُلَّ مَنْ يَدْعُو بِاسْمِ الرَّبِّ يَخْلُصُ». خامسا العهد القديم سفر يشوع بن سيراخ 49: 12 لتزهر عظام الانبياء الاثني عشر من مكانها فانهم عزوا يعقوب وافتدوهم بايمان الرجاء وايضا شهادة بعض الاسفار الابكريفية المرفوضه مثل رسالة Pseudo Epiphanius في جزء حياة الانبياء ويقول أنه من سبط رأويين. ُولد في بيت هورن أو "بيت أور". التي تبعد حوالي عشر أميال شمال غربي أورشليم، وفيها قد دفن. وايضا ايثيدورس قال بذلك Isidorus he was born at Bethoron, in the tribe of Reuben, and died and was buried there; De Vita & Mart. Sanct. c. 4 لكن غالبية الدارسين يرون أن يوئيل من سكان أورشليم، غالبًا من سبط يهوذا، لذا جاء حديثه منصبًا على أورشليم وسماع صوت أبواق الكهنة، واجتماع الكهنة مع الشعب للعبادة في بيت الرب. الأمر الذي يمثل خطًا واضحًا في السفر كله. ولكن لم يختلفوا في ان السفر قانوني سادسا شهادة المخطوطات لوحيه وقانونيته فالسفر موجود في الترجمه السبعينية وهي التي تمت سنة 282 ق م وتؤكد ان السفر مكتوب ومتداول من قبل ذلك وكاتبه هوشع النبي موجود في مخطوطات قمران مثل 4Q266 وغيرها من المخطوطات الكثيره جدا سواء العبريه والترجمات القديمه باللغات المختلفة التي احتوي علي السفر متطابق مع الذي في ايدينا من بعد الميلاد وحتي الان من لاتينيه وسريانيه وقبطيه وغيرها الكثير سابعا شهادة اليهود انفسهم مثل التلمود واقوال الراباوات وغيره من الشهادات اليهودية ورأى الدارسون اليهود الأوائل أن يوئيل من أنبياء ما قبل السبي وهم لم يختلفوا علي قانونيته. وابرابانيل يؤكد ان نبوته كانت في زمن هوشع ولكن السبعينيه توضح انه بعد هوشع وعاموس واشعياء وميخا وقبل سبي اورشليم والنسخ العبري واليهود يلقبوه باسم سوفير يوئيل اي سفر يوئيل والقديس جيروم في نسخته يلقبه بنبوة يوئيل ثامنا ايضا اباء الكنيسه اكدون قانونيته وان كاتبه هو يوئيل واقتبسوا من السفر ولم يشكك فيهم احد في قانونية السفر وكمية الاقتباسات من السفر في اقوال الاباء كمية كثيره يرى الأب ثيؤدورت والقديس جيروم أن يوئيل كان معاصرًا لهوشع النبي في أيامه المبكرة، أي قبل السبي. تاسعا كل المجامع التي تعرضت لقانونية اسفار العهد القديم اكدت قانونية السفر وان كاتبه هو يوئيل ولم يعترض منهم احد او يرفض قانونيته احد المجامع واجمعت عليه كل الكنائس سواء الارثوزكسيه والكاثوليكية والبروتستنتيه[S][/S] واخيرا قانونية سفر يوئيل لم تكن مجال نقاش او جدال فلم يعترض احد علي قانونيته ولا يحيط بأصالة سفر يوئيل ووحدته أى شكوك حادة ، حتى بين أصحاب النقد العالى المعترضين دائما والمجد لله دائما |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قانونية سفر دانيال وكاتب السفر |
قانونية سفر حبقوق وكاتب السفر |
قانونية سفر ميخا وكاتب السفر |
قانونية سفر عاموس وكاتب السفر |
قانونية سفر حجي وكاتب السفر |