التى قام الملك قسطنطين الكبيربنقل جسدها الطاهر إلى مدينة القسطنطينية حيث بنى فوقه كنيسة سُميت باسم ( آجيا صوفيا ).
وكانت آية في الجمال، ومن أشهر الكنائس. وقد جدّد الإمبراطور يوستنيان بناءها وزادها رونقاً حتى جعلها تحفة الشرق. وفي الوقت الحاضر تحولت هذه الكنيسة إلى متحف بسبب روعة معمارها وزخارفها الكثيرة ولا زالت تحمل نفس اسم القديسة صوفيا.