رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كُلُّ وَاحِدٍ كَمَا يَنْوِي بِقَلْبِهِ، لَيْسَ عَنْ حُزْنٍ أَوِ اضْطِرَارٍ. لأَنَّ الْمُعْطِيَ الْمَسْرُورَ يُحِبُّهُ اللهُ ( 2كورنثوس 9: 7 ) * عن طريق هذا العطاء يتلامس عطف الرب ومحبته مع أحبائه، وقد تجلَّى هذا من خلال محبة وعطايا المؤمنين التي سدَّدت إعوازات مؤمنين آخرين. ومن الناحية الأخرى أنشأت المزيد من التشكرات التي تصاعدت نحو السماء ( 2كو 9: 12 ). إنه من الشرف والامتياز المبارك أن نشارك الله أبينا محبته الرقيقة العطوفة في اهتمامه باحتياجات أولاده، وهذا يدفعنا نحو المزيد من العطاء النابع من قلوب سخية لكي نتذوَّق أفراح ومُتعة العطاء. . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نظرة العاقل للغِنَى: إذ يتلامس المؤمن مع رعاية الرب |
أراد الرب أن يؤكد أنه يستجيب لطلبة أحبائه |
إن الرب في نعمته ومحبته |
تسمى الرب بأسماء أحبائه |
الرب ميراث أحبائه المزمور السادس عشر |