رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
... كان يعلمهم كمَن له سلطان وليس كالكتبة ... لأنه بسلطانٍ يأمر حتى الأرواح النجسة فتطيعه! ( مر 1: 22 ، 27) ولكن لماذا لا نتمتع دائمًا بهذه الاختبارات المباركة؟! أحيانًا يملأنا الإحساس بعدم الاستحقاق لعطايا الرب وهباته، فنخجل من مُطالبته بإتمام مواعيده. وأحيانًا أخرى تُصاب ذاكرتنا الروحية بالوهن، فننسى مواعيده التي تملأ الكتاب المقدس، وإذ بنا وكأننا نُضارب الهواء في الصلاة. فهل تتصَّور شخصًا يذهب للبنك بدون دفتر الشيكات؟! لكن المشكلة الكُبرى عندما نفتقد إلى الإيمان، وعندئذٍٍ لن نأخذ شيئًا. «ولكن ليطلب بإيمان غير مُرتاب البتة، لأن المُرتاب يُشبه موجًا من البحر تخبطه الريح وتدفعه، فلا يظن ذلك الإنسان أنه ينال شيئًا من عند الرب» ( يع 1: 6 ، 7). فلنذكر كلمات الرب: «بحسب إيمانكما ليكن لكما» ( مت 9: 29 ). فالرب يُسرّ بالإيمان ويتمجد في العطاء. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ليكن لكما (مت 9 : 29) |
( متى 9: 29 ) بحسب إيمانكما يكون لكما |
بحسب إيمانك ليكن لك |
" بحسب أيمانكما ليكن لكما" (مت 9 : 29) |
"بحسب إيمانكما ليكن لكما." (متى29:9) |