رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الصاعدون إلى أورشليم في هذا الصعود يشعر المؤمن أنه كفطيم على صدر أمه (مز 131: 2). يشعر أن سرّ راحته هو سكنى الله وسط شعبه (مز 132)، واجتماع الكهنة مع الشعب في شركة صادقة. يتغنى القادمون للرب، ويسبحونه حتى بالليالي (مز 134). كانت هذه المزامير الخمسة عشر يطابقها درجات السلم للهيكل (7 درجات في الخارج و8 درجات في الداخل). وكأنه يليق بمن يود الدخول إلى هيكل الرب أن يصعد على هذه الدرجات. * من كان لا يزال في أدنى الدرجات فليثبت عينيه نحو أعلى الدرجات، أي الدرجة الخامسة عشرة. من بلغ الدرجة الخامسة عشرة، فقد بلغ ردهة الهيكل. هذا هو الهيكل الذي نراه الآن في خرابٍ، لأنه أخطأ ضد الرب. ماذا يقول الرب؟ "قم، لنصعد من هنا... تأملوا إلى لحظة كيف أن الهيكل الأرضي هو رمز للهيكل السماوي . القديس جيروم |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أورشليم الجديدة في الكتاب المقدس |
ضمت أورشليم الفئات التالية في الكتاب المقدس |
سور أورشليم العليا في الكتاب المقدس |
الصاعدون من السبي في الكتاب المقدس |
العودة إلى أورشليم في الكتاب المقدس |