|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قداسة البابا شنودة الثالث أيها الخطاه حسن في هذا الرجوع، أن تأتي المبادرة من الله. فهو الذي يبدأ، وهو الذي يطلب، وهو الذي يدعونا إليه. بل هو من أجل هذا أرسل إلينا الأنبياء، ووضع لنا سر التوبة. ووعدنا في رجوعنا أن ينسي القديم كله ولا يذكره بعد (أر 31: 34). ولكن ما معني قوله "إرجعوا إلي، فأرجع إليكم "؟ هل معني هذا أن رجوعنا لا بد أن يسبق رجوعه، أو شرط لرجوعه؟!. |
|