رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث إنسان مثلًا في طبعه القلق أو الاضطراب، تجده - بدون أي سبب خارجي- خاضعًا لأفكار القلق والاضطراب النابعة من نوعية نفسيته. كذلك إن كان إنسان في نفسيته طبع الخوف، تجد أن أفكار الخوف تطارده.. وبالمثل إذا كان شخص شكاكًا بطبيعته، تجد أفكار الشك تراوده وتتعبه، بدون أي سبب واقعي.. لمعالجة كل هذه الأفكار، لابد من معالجة النفسية. فإذا صلحت النفس، صلحت الأفكار أيضًا. |
|