رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
روحك الإنسانية خليقة الله Your Spirit is God's Creation الطفل المولود بين القرود ربما يتصرف مثل القرد, لكنه سيملك دائما طبيعة الإنسان. على أي حال, من الممكن أن يمشى بدون ملابس ويتغذى على الموز لانه كان يتربى بين القرود. من الممكن أن يتسلق الأشجار مثل القرد لان هذا ما كان متدربا ليفعله, لكن اللحظة التي يكتشف انه قادر على ارتداء ملابس, سيدرك في وقتها انه لا ينتمي إلى عائلة القرود. حينئذ يبدأ في اقتياد أسلوب حياه جديد لانه مدرك لحقيقة نوع الحياة التي بداخله. هذه هي الطريقة, كيف أن المسيحي يُظهر بالتدريج طبيعة الله. صُنع الإنسان لينمو روحيا, ولأنه يعيش ثمار الروح فيصبح مظهرا ذلك في حياته بازدياد. الإنسان بالروح المخلوقة ثانية يستطيع أن يفعل أي شئ يضع قلبه عليه ليفعله. على سبيل المثال, لو انك لا تعرف كيف تغنى لكنك ترغب في ذلك, يمكنك أن تستودع تلك الرغبة بين يدي الروح القدس وهو سوف يساعدك. من الممكن أن تثقل رغبتك بالدراسة لتكون موهوب, سيساعدك الروح القدس. يمكنك عمل كل الأشياء من خلال المسيح الذي يقويك. الروح الإنسانية المجددة هي مصممة لتحرز تقدما. ليس مفروضا عليك أن تجاهد لكي تبرع حيث انك قد كنت بالفعل تمتلك كل هذا آخذاً الوقت لتكافح, فقط افعل أشياء ممتازة! عندما تنوى وتعزم أن تُنمى روحك الإنسانية, ستسلك في عطايا الله وقوته وستتحرك في محيط مجده. لقد خلق الله روحك من جديد لتعرف الفرق بين الصواب والخطأ. عندما تفعل الصواب , آبار فرح ستغمرك, لكن عندما تفعل الخطأ , فأنت مدان من خلال ضميرك – صوت روحك الإنسانية المجددة. انجيل ( لوقا 11:15 – 32 ) يعطى تشبيه يعرض كيف أن الله يتقرب لكل إنسان جاهز ليقبله كاب : " 11 ثُمَّ قَالَ يَسُوعُ: كَانَ لِرَجُلٍ ابنَانِ 12 فَقَالَ أَصغَرُهُمَا لأَِبِيهِ: يَا أَبِي، أَعطِنِي نَصِيبِي مِنَ أملاكِكَ. فَقَسَّمَ الأَبُ ثَروَتَهُ بَينَ ابنَيهِ. 13 وَلَمْ تَمضِ أَيَّامٌ كَثِيرَةٌ حَتَّى جَمَعَ الابنُ الأَصغَرُ كُلَّ مَا يَخُصُّهُ وَسَافَرَ إلَى بَلَدٍ بَعِيدٍ. وَهُنَاكَ بَدَّدَ كُلَّ مَالِهِ فِي حَيَاةٍ مُستَهتِرَةٍ. 14 وَبَعدَ أَنْ صَرَفَ كُلَّ ما مَعَهُ، أصَابَتْ مَجَاعَةٌ شَدِيدَةٌ ذَلِكَ البَلَدَ فَابْتَدَأَ يَحتَاجُ. 15 فَذَهَبَ وَعَمِلَ لَدَى وَاحِدٍ مِنْ أَهلِ ذَلِكَ البَلَدِ، فَأَرسَلَهُ إلَى حُقُولِهِ لِيَرعَى الخَنَازِيرَ. 16 وَكَانَ يَتَمَنَّى لَوْ أَنَّهُ يَستَطِيعُ أَنْ يُشبِعَ نَفسَهُ مِنْ نَبَاتِ الخَرُّوبِ الَّذِي كَانَتِ الخَنَازِيرُ تَأْكُلُ مِنهُ، لَكِنَّ أَحَدَاً لَمْ يُعطِهِ شَيئَاً. 17 فَعَادَ إلَى رُشدِهِ وَقَالَ: كَمْ مِنْ أَجِيرٍ عِندَ أَبِي يَشبَعُ وَيَفضُلُ عَنهُ الطَّعَامُ، أَمَّا أَنَا فَأَتَضَوَّرُ جُوعَاً هُنَا 18 سَأَقُومُ وَأَذهَبُ إلَى أَبِي وَأَقُولُ لَهُ: يَا أَبِي، لَقَدْ أَخطَأْتُ إلَى اللهِ وَإلَيكَ، 19 وَلَمْ أَعُدْ جَدِيرَاً بِأَنْ أُدعَى ابنَاً لَكَ، فَاجعَلْنِي كَوَاحِدٍ مِنَ العَامِلِينَ لَدَيكَ.20 ثُمَّ قَامَ وَذَهَبَ إلَى أَبيهِ. وَبَينَمَا كَانَ مَا يَزَالُ بَعِيدَاً، رَآهُ أَبُوهُ، فَامتَلأَ حَنَانَاً، وَرَكَضَ إلَيهِ، وَضَمَّهُ بِذِرَاعَيهِ، وَقَبَّلَهُ. 21 فَقَالَ الابنُ: يَا أَبِي، أَخطَأْتُ إلَى اللهِ وَإلَيكَ. وَأَنَا لَمْ أَعُدْ جَدِيرَاً بِأَنْ أُدعَى ابنَاً لَكَ. 22 غَيْرَ أَنَّ الأَبَ قَالَ لِعَبيدِهِ: هَيَّا أَحضِرُوا أَفضَلَ ثَوبٍ وَأَلبِسُوهُ إيَّاهُ، وَضَعُوا خَاتَمَاً فِي يَدِهِ وَحِذَاءً فِي قَدَمَيْهِ. 23 وَأَحضِرُوا العِجلَ المُسَمَّنَ، وَاذْبَحُوهُ ودَعُونَا نَأْكُلُ وَنَحتَفِلُ 24 لأَِنَّ ابنِي هَذَا كَانَ مَيِّتَاً فَعَادَ إلَى الحَيَاةِ، وَكَانَ ضَالاً فَوَجَدتُهُ. فَبَدَأُوا يَبتَهِجُونَ وَيَحتَفِلُونَ. 25 أَمَّا الابنُ الأَكبَرُ فَكَانَ فِي الحَقلِ. وَعِندَمَا جَاءَ وَاقتَرَبَ مِنَ البَيتِ سَمِعَ صَوتَ مُوسِيقَى وَرَقصٍ. 26 فَدَعَى وَاحِدَاً مِنَ الخُدَّامِ وَسَأَلَهُ عَمَّا يَجرِي. 27 فَقَالَ لَهُ الخَادِمُ: رَجَعَ أَخُوكَ، فَذَبَحَ أَبُوكَ العِجلَ المُسَمَّنَ لأَِنَّهُ عَادَ سَلِيمَاً مُعَافَىً. 28 فَغَضِبَ الابنُ الأَكبَرُ وَلَمْ يَقبَلْ أَنْ يَدخُلَ. فَخَرجَ أَبُوهُ يَطلُبُ إلَيهِ الدُّخُولَ. 29 فَقَالَ لأَِبِيهِ: لَقَدْ عَمِلتُ بِجِدٍّ عِندَكَ كُلَّ هَذِهِ السَّنَوَاتِ، وَلَمْ أَعصِ لَكَ أَمرَاً. لَكِنَّكَ لَمْ تُعطِنِي حَتَّى جَديَاً لِكَي أَحتَفِلَ مَعَ أَصدِقَائِي 30 وَعِندَمَا جَاءَ ابنُكَ هَذَا، الَّذِي بَدَّدَ أَموَالَكَ عَلَى السَّاقِطَاتِ، ذَبَحتَ العِجلَ المُسَمَّنَ مِنْ أَجلِهِ 31 فَقَالَ لَهُ الأبُ: يَا بُنَيَّ، أَنتَ دَائِمَاً مَعِي، وَكُلُّ مَا أَملِكُهُ هُوَ لَكَ. 32 لَكِنْ كَانَ لاَ بُدَّ أَنْ نَحتَفِلَ وَنَفرَحَ، لأَِنَّ أَخَاكَ هَذَا كَانَ مَيِّتَاً فَعَادَ إلَى الحَيَاةِ، وَكَانَ ضَالاً فَوُجِدَ." الابن المّبذر أسرف وأضاع مادته. لقد أعطى الله لكل مؤمن القدرة لكي ما يحصل على الثروة لكنها مسئوليتنا لكي نديرها بشكل جيد. من الحكمة أن تعطى, لانه عندما تعطى, فأنت تنال. لكن هذا الرجل لم يستثمر مادته في أي شئ, فأضاع الثروة وعاش حياته في عربدة, منتهياً في فقر وحاجة. تستمر القصة إلى بُعداً آخر لتقول انه لاحقا كان يتغذى على الطعام الذي كان يقدم للخنازير. ذات يوم, أدرك فجأة من كان هو وقرر أن يرجع لبيت والده. بمجرد أن رآه والده من على بُعد. أسرع ليحتضنه. أول شئ اخبر به والده " سامحني ! " ( لو 21:15 – 23 ) " 21 فَقَالَ الابنُ: يَا أَبِي، أَخطَأْتُ إلَى اللهِ وَإلَيكَ. وَأَنَا لَمْ أَعُدْ جَدِيرَاً بِأَنْ أُدعَى ابنَاً لَكَ. 22 غَيْرَ أَنَّ الأَبَ قَالَ لِعَبيدِهِ: هَيَّا أَحضِرُوا أَفضَلَ ثَوبٍ وَأَلبِسُوهُ إيَّاهُ، وَضَعُوا خَاتَمَاً فِي يَدِهِ وَحِذَاءً فِي قَدَمَيْهِ. 23 وَأَحضِرُوا العِجلَ المُسَمَّنَ، وَاذْبَحُوهُ ودَعُونَا نَأْكُلُ وَنَحتَفِلُ" الراحة في محبته هذه هي الصورة لطبيعة إلهنا السامية. لحظة أن تتوب وتقول, " اغفر لي يا أبى " , فالله سريع في غفرانه لان هذه هي طبيعته الغفورة. والد الابن المسرف ذبح أفضل عجل لديه لكي ما يحتفل بعودته. فهذا يوصف الله بالغفران الأبدي و الآب ذو المحبة المستديمة. يبتهج الآب عندما يجد ابنه الضائع والضال. لو أن الابن الضال يرجع لله, سيستقبله لكي ما يضعه على الطريق الصحيح. لن يكون فيما بعد أي شئ اقل بين يدي الله, سيضعه الله في مكانته السليمة – وارثاً الملكوت. نحن مبتهجون لان الله رحيم. لا يهم كيف أن خطايا الإنسان مفجعة ومحزنة, لا يزال الله يغفر وينسى. يوجد ثقة مضمونة بداخلنا إن الله لن يبحث ويفتش عن أخطائنا. بدلا من أن يجد العيب, فهو يلازمنا بحضوره الحنون. لتمتلك هذا النوع من الثقة في محبة الله, فهذا يأتي بمعرفته. لو أن أي ابن لله يعرف ويفهم طبيعة أبيه, سيكون مبتهجا في كل الأوقات, لان الله لا ينظر إلينا كي ما يدمرنا. بالأولى محبته تلازمنا في كل مكان نذهب إليه. حقاً, لدينا سبب كي ما نكون فرحين! ادخل محضره يعلن الكتاب المقدس كيف أن الله مسح يسوع المسيح الناصري بالروح القدس وبالقوة: الذي كان يجول يفعل خيرا ويشفى جميع المتسلط عليهم إبليس ( أع 38:10 ). قال الله أياما على الأرض يعطى السرور لقلوب عديدة؛ يُطلق المأسورين أحراراً, ويجلب الشفاء والتحرير. إنه بالتأكيد الفرحة للعالم بأسره. لقد غير العديد من حياة الناس بكلمته. قال , " 11 أَقُوْلُ لَكُمْ هَذِهِ الأُمُوْرَ لِكَيْ يَثبُتَ فَرَحِي فِيْكُمْ، وَلِكَيْ يَكُوْنَ فَرَحُكُمْ تَامَّاً." ( يو 11:15 ). لم تكن مفاجأة أن نجد تلاميذه ي):ون مثله. عندما نزل فيلبس للسامرة, يخبرنا الكتاب المقدس في ( أع 6:8 – 8 ) :- " 6 فَلَمَّا سَمِعَهُ النَّاسُ وَرَأَوا المُعْجِزاتِ الَّتِي كَانَ يُجرِيهَا، انتَبَهُوا انتِبَاهَاً خَاصَّاً إلَى مَا كَانَ يَقُولُهُ. 7 فَقَدْ كَانَتِ الأروَاحُ النَّجِسَةُ تَخرُجُ بِصَرْخَاتٍ عَالِيَةٍ مِنْ أَشخَاصٍ كَثِيرِينَ مَسكُونِينَ بِهَا، كَما شُفِيَ مَشلُولُونَ وَعُرجٌ كَثِيرُونَ." ميلاد يسوع ادخل الفرح, الإظهارات التي لم تنتهي في صعوده. تستمر لانه أعطى الميلاد للخليقة الجديدة لتكون لها طبيعته. يقول الكتاب المقدس, " فرح الرب هو قوتكم " ( نحميا 10:8 ), " ثُمَّ اسْتَطْرَدَ نَحَمْيَا: «اذْهَبُوا وَاحْتَفِلُوا آكِلِينَ أَطَايِبَ الطَّعَامِ، وَشَارِبِينَ حُلْوَ الشَّرَابِ، وَابْعَثُوا أَنْصِبَةً لِمَنْ لَمْ يُعَدَّ لَهُمْ. وَلاَ تَحْزَنُوا لأَنَّ هَذَا الْيَوْمَ مُقَدَّسٌ لِسَيِّدِنَا، فَفَرَحُ الرَّبِّ هُوَ قُوَّتُكُمْ»" ( أشع 15:30 ). قوة الله بداخلك. نحن نُسعده في كل مرة نفعل فيها حسن. كل وقت نضع فيه الأيدي على المرضى, متكلمين بكلمته, معلنين تحريره وجالبين الحرية للمأسورين؛ فبذلك نحن نُسعد قلبه. ( أع 3:15 – 4 ) " 3 وَبَعدَ أَنْ وَدَّعَتْهُمُ الكَنِيسَةُ، انطَلَقُوا وَاجتَازُوا فِي فِينِيقِيَّةَ وَالسَّامِرَةِ، مُخبِرِينَ عَنِ اهتِدَاءِ غَيرِ اليَهُودِ إلَى الإيمَانِ، وَكَانَ ذَلِكَ يُسَبِّبُ فَرَحَاً عَظِيمَاً لِكُلِّ الإخوَةِ. 4 وَعِندَمَا وَصَلُوا إلَى القُدسِ، رَحَّبَتْ بِهِمَا الكَنِيسَةُ وَالرُّسُلُ وَالشُّيُـوخُ* فَأَخبَرَاهُمْ عَنْ كُلِّ مَا فَعَلَهُ اللهُ مَعَهُمَا." تلقائياً, يسعد الناس عندما يروا أشياءاً عظيمة تحدث. نحن مبتهجون لان محبة الله تسود علينا, فرحة يزداد بداخلنا. نستطيع أن نرى أشياءاً تتقدم وتنجح عندما تنشا كلمته بداخلنا. نحن مسرورون لأننا عالمين إننا نتبع أب صادق ومخلص. يتعامل الله مُظهرا نفسه في حياة كلا الشخصين العظيم والصغير. فهو يعطى كل ابن له كل شئ في أفضل صورة. يستطيعإلى,غزارة متجاوزاً – كل الحدود التي يمكننا أن نتصورها أو نفكر فيها. يعتقد بعض الناس أنهم لا يستطيعون أن يكونوا سعداء بسبب خلفيتهم أو بسبب مكان عملهم. تلك الأشياء لا تهم. انه موقعك في المسيح الذي يهم. الابن المسرف أتى من عائلة ثرية لكنه لم يكن سعيدا بسبب علاقته مع أبيه في ذلك الوقت بالأخص. على أية حال, في اللحظة التي أدرك فيها من هو حقا, حصل على الأفضل. أعطاه والده أفضل عجل, خاتم جديد, ملابس جديدة, عيد جميل. وجعله سعيدا. عندما يكون لك علاقة متوافقة مع الله, ستستمتع بالمرونة التي لديه. بالنظر إلى تثنية28: 2-5, وحدها فقط تخبرك ما الذي لديه كمخزون لكل مسيحي : " (2)وَإِذَا سَمِعْتُمْ لِصَوْتِ الرَّبِّ إِلَهِكُمْ فَإِنَّ جَمِيعَ هَذِهِ الْبَرَكَاتِ تَنْسَكِبُ عَلَيْكُمْ وَتُلاَزِمُكُمْ. (3)تَكُونُونَ مُبَارَكِينَ فِي الْمَدِينَةِ وَمُبَارَكِينَ فِي الْحُقُولِ. (4)كَمَا تَتَبَارَكُ ذُرِّيَّتُكُمْ، وَغَلاَّتُ أَرْضِكُمْ، وَنِتَاجُ بَهَائِمِكُمْ وَبَقَرِكُمْ وَنِعَاجِكُمْ. (5)وَتَتَبَارَكُ أَيْضاً فَوَاكِهُ سِلاَلِكُمْ وَخُبْزُ مَعَاجِنِكُمْ." لا يتكلم هنا عن سلتك كمعنى مادي حرفي, لكن عن رصيدك في البنك. هذا فقط سّر, ضع كل ثقتك فيه. فهو يقول, " أنت مبارك. " هل تعرف ماذا يعنى هذا ؟ انه يقول انك مُعطي السلطة والإمكانية للنجاح. قد أعطيت الإمكانية لتنتج وتثمر وتأتى بنتائج. مبارك أنت في كل مكان تذهب إليه وفى أي شئ تفعله. يجب أن يفلح كل شئ لك لأنك ابنه. أحياناً, يعمل الناس ولا ينجحون, يكدّون ويتعبون هباءاً. هذا يوضح لنا أن مثل هؤلاء الناس يحتاجون إلى مصدر أعظم من الطبيعي. في الطبيعي المادي, يمكنك فقط زيادة مّرتبك, لكنك تحتاج إلى مصدر خارق للطبيعة لتزيد أجرك ليفيض باستمرار. ينسب بعض الناس نقصهم في النجاح لقوة أخرى, لكنك عندما تتخذ الله كمصدرك, وينبوعك, ستكون ناجحا في كل مكان تذهب فيه. يتكلم الكتاب المقدس عن ضمان الله للحماية في (مز 14:91 – 16 ) (14)قَالَ الرَّبُّ: أُنَجِّيهِ لأَنَّهُ تَعَلَّقَ بِي. أُرَفِّعُهُ لأَنَّهُ عَرَفَ اسْمِي (15)يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ، أُرَافِقُهُ فِي الضِّيقِ، أُنْقِذُهُ وَأُكْرِمُه (16)أُطِيلُ عُمْرَهُ، وَأُرِيهِ خَلاَصِي".هذا ضمان أن المؤمن لديه تأكيد كنتيجة لتبعيته لله. لن تكون خائفاً من أي شئ, لان الله لم يعطيك روح الخوف بل المحبة, القوة, والفكر السليم الراجح. يقول الكتاب المقدس في ( أشع 3:12 – 4 ) " (3)فَتَسْتَقُونَ بِبَهْجَةٍ مِنْ يَنَابِيعِ الْخَلاَصِ. (4)وَتَقُولُونَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ: «احْمَدُوا الرَّبَّ، نَادُوا بِاسْمِهِ، عَرِّفُوا بِأَفْعَالِهِ بَيْنَ الشُّعُوبِ، وَأَذِيعُوا أَنَّ اسْمَهُ قَدْ تَعَالَى. " |
|