رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* كأن هذا القول من قبل الأنبياء والصديقين الذين قبل المسيح، الأب أنسيمُس الأورشليميفإنهم يتضرعون إلى الله (الآب) لكي يؤهلهم لمشاهدة تدبير تجسد ابنه الذي يُدعَى مسرة (رضا)، كما قالت الملائكة عند ميلاده: المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام، وبالناس المسرة. وأيضًا صوت الآب الذي قال عنه: هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت. هذه المسرة (الرضا) يُقال عنها "تعهد" (أو افتقدني)، فقد قيل: "افتقدنا المشرق من العلا". ويقال عنها "خلاصًا"، إذ قيل "يبصر كل أحدٍ خلاص الله". |
|