رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما انتهى شاول من حملة الفلسطينيين على أرضه الخاصة استأنف نشاطه بمطاردته المريرة لداود فقد انطلق إلى برية عين جدي ومعه ثلاثة آلاف رجل منتخبين. انطلق إلى صخور الوعول، وهي صخور وعرة لا يقدر أحد الوصول إليها إلا الوعول (التيوس أو الشياه الجبلية)، فقد أصر أن يتحمل ورجاله كل مشقة للخلاص من داود. جاء إلى "صير الغنم" وهي حظيرة غنم أو مغزى يقيمها الرعاة عند باب كهف تأويها الغنم ليلًا وفي أيام المطر والبرد. |
|